عيون وآذان مع رسائل القراء
تعطل طائرة وزير الخارجية الألماني يجبره على تعديل رحلته إلى قمة الاتحاد الأوروبي وأميركا اللاتينية وزارة الصحة اللبنانية تعلن إرتفاع حصيلة الإصابات في استهداف مسيّرة إسرائيلية سيارة بصاروخين بمدينة بنت جبيل في جنوب البلاد إلى 7 أشخاص مقتل 5 أشخاص وإصابة 130 جراء إعصار ضرب ولاية بارانا جنوب البرازيل ترمب يعلن مقاطعة الولايات المتحدة لقمة العشرين في جنوب أفريقيا زلزال بقوة 5.6 درجة على مقياس ريختر يضرب خليج كاليفورنيا إضطرابات في حركة الطيران الأميركي بسبب الإغلاق الحكومي ونقص المراقبين الجويين الاونروا واحد من كل خمسة اطفال في غزة فاتهم التطعيمات الاساسية بعد عامين من الحرب خليل الحية يصف طوفان الأقصى برد على طمس القضية الفلسطينية ويدعو لتكثيف الجهود نحو تحرير فلسطين الاتحاد الأوروبي يوقف منح الروس تأشيرات دخول متعددة للضغط على موسكو انفجارًا يقع داخل أحد المساجد في العاصمة جاكرتا خلال صلاة الجمعة مما أسفر عن إصابة 54 شخصًا على الأقل
أخر الأخبار

عيون وآذان (مع رسائل القراء)

المغرب اليوم -

عيون وآذان مع رسائل القراء

بقلم : جهاد الخازن

تلقيت من صديق رسالة عبر «الإيميل» يسألني فيها لماذا لا تعلن المملكة العربية السعودية موقفاً واضحاً ومتشدداً مع الفلسطينيين ضد إسرائيل، طالما أن إثيوبيا وأريتريا وقعتا في جدة اتفاق سلام برعاية السعودية. رأيي الشخصي أن السعودية هي ألف في المئة مع الفلسطينيين ضد إسرائيل وجرائمها ضد أهل قطاع غزة ورعايتها المستوطنين في الضفة الغربية.

كان هناك خلاف على الحدود بين إثيوبيا وأريتريا ودارت بينهما حرب من 1998 إلى 2000، قتل فيها عشرات ألوف المواطنين من البلدين. هما عقدا اتفاقاً في 9/7 من هذه السنة، وتعهدا بأن يقوم بينهما صداقة وسلام.

هذا جميل وأرجو أن يتحقق. حديث الصديق عن السعودية لم يكن واضحاً، فالسعودية مع أهل فلسطين ولا يمكن أن تتخلى عن الحرم الشريف وقبة الصخرة المشرفة.

مرة أخرى، الموقف السعودي من القضية الفلسطينية واضح جداً، وإذا كان هناك خلاف مع إيران أو غيرها، فأنا أؤيد الموقف السعودي.

أبقى مع بريد القراء، فقد كنت أشرت إلى أن الإذاعة الإسرائيلية اعتذرت عن إسماعها الذين يتابعونها موسيقى ريتشارد واغنر، وهو لاساميّ بامتياز.

الأخ عقيل طاهر لاحظ أن واغنر كان لاساميّاً قبل النازية وقبل المحرقة التي تعرض لها اليهود وقبل قيام إسرائيل. كل مَن اتهِم بمعاداة اليهود محرّم سماعه في إسرائيل، وإذا كان واغنر أشهر الموسيقيين الممنوعين فإنه ليس وحده وسبستيان باخ ممنوع أيضاً لأن هتلر كان يحب موسيقاه ويستمع اليها.

أفضل مما سبق رسالة من الأخ مصطفى شهاب الذي كتب إليّ وقال، إن عيني مذيعة في قناة العربية أوحت إليه بأبيات أرسلها اليّ وأختار منها:

حوراء إن لمح الجمال بَريقها/ قال الجمال تحية يا أجمل

طالعتها في الصبح عبر محطة/ عربية فيها الصباح الأمثل

فرأيت ما أوحى الجمال لشاعر/ أمسى يصارع شيبه ويخاتل

فوددت لو أن الشباب يعودني/ يوماً لأنعم منه ما قد آمل

إن كنت في الماضي تعيش صبابة/ فلأنت في هذا الصباح معطّل

أقول للأخ مصطفى لا تشكو لي حتى لا أبكي لك، فكلنا في الهوا سوا، ورحم الله أيام الشباب، أيام الجامعة والغيد الحسان من كل بلد عربي.

أكمل مع خبر عن الصحافية الإنكليزية كاتي هوبكنز أرسله إليّ سعيد (أبو صباح) وهو قارئ قديم، فهي على شفير الإفلاس بعد أن خسرت قضية ضد جاك مونرو الذي يكتب عن الطعام على الإنترنت. هي طلبت ترتيب وضعها على أساس أنها غير قادرة على الدفع لتجنب إعلان إفلاسها.

المحكمة أمرت بأن تدفع هوبكنز لمونرو 24 ألف جنيه تعويضاً، وأن تدفع نفقات المحاكمة التي بلغت 107 آلاف جنيه.

لم أحب يوماً ما تكتب هوبكنز، وهي توقفت الآن عن العمل في «الديلي ميل» وأيضاً «إل بي سي». مع ذلك أتمنى أن تخرج من محنتها وأن تواصل عملها الصحافي، على رغم أنني لست أتفق معها على شيء.

أخيراً التقرير السنوي للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غيتيريش دان 38 دولة باضطهاد نشطين في مجال حقوق الإنسان. القائمة تضم دولاً عربية لا أتهمها شخصياً بشيء سوى أن جماعات تدّعي الحرص على حقوق الإنسان لها اتصالات خارجية لمساعدتها ضد دولنا. أرجو أن أقرأ يوماً تقريراً عن حقوق الإنسان للأمم المتحدة يخلو من أي بلد عربي.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان مع رسائل القراء عيون وآذان مع رسائل القراء



GMT 14:15 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

في ذكرى النكبة..”إسرائيل تلفظ أنفاسها”!

GMT 12:08 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

مشعل الكويت وأملها

GMT 12:02 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

بقاء السوريين في لبنان... ومشروع الفتنة

GMT 11:53 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

“النطنطة” بين الموالاة والمعارضة !

GMT 11:48 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

نتنياهو و«حماس»... إدامة الصراع وتعميقه؟

نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 23:50 2025 الجمعة ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

إدارة ترمب تعهدت بإغلاق محطة إذاعية أمريكية ناطقة بالمجرية
المغرب اليوم - إدارة ترمب تعهدت بإغلاق محطة إذاعية أمريكية ناطقة بالمجرية

GMT 23:02 2025 الجمعة ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تدعم عراق خالٍ من الميليشيات المدعومة من الخارج
المغرب اليوم - واشنطن تدعم عراق خالٍ من الميليشيات المدعومة من الخارج

GMT 01:37 2025 السبت ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

فيديو قديم مع دينا الشربيني يثير ضجة وروبي تعلق بغضب
المغرب اليوم - فيديو قديم مع دينا الشربيني يثير ضجة وروبي تعلق بغضب

GMT 10:37 2012 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سوتشي مدينة التزلج الأولى في روسيا تستضيف أوليمبياد 2014

GMT 14:25 2020 الجمعة ,12 حزيران / يونيو

انهيار برج ضخم في مصافي حيفا

GMT 10:35 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تكشف أن الهواتف الذكية تجعل المراهقين غير ناضجين

GMT 06:57 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

السودان تحذر من فيضانات على ضفتي النيل الأزرق والدندر

GMT 05:52 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

الخبيرة منى أحمد تُبيِّن مدى قبول كلّ برج للاعتذار

GMT 05:30 2018 الجمعة ,15 حزيران / يونيو

CGI wizardry تعيد الحضارات القديمة وتجسدها للزوار

GMT 08:13 2016 الجمعة ,22 إبريل / نيسان

بيبيتو يكشف دور ميسي وسواريز في تألق نيمار

GMT 18:04 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وزير الرياضة يناقش خطة اتحاد الجودو في 2018

GMT 21:02 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

الاتحاد المغربي يحرم الوداد من منحته السنوية

GMT 07:23 2012 الجمعة ,22 حزيران / يونيو

"روائح مبعثرة" المجموعة القصصية الأولى للعسيري

GMT 05:34 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

"سيات ليون كوبرا" ضمن أفضل 5 سيارات في "اليورو"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib