صلاة الفجر في مكة
إعصار كالمايجي يودي بحياة أكثر من 116 شخصا ويعد الأشد في الفلبين هذا العام زلزال بقوة 6.2 درجة يضرب شمال جزيرة سولاويسي في إندونيسيا الخطوط الجوية التركية تعلن عن إستئناف رحلاتها المباشرة بين إسطنبول والسليمانية اعتباراً من 2 نوفمبر 2025 مفاوضات سرية تجرى بين إسرائيل وحركة حماس لتمرير ممر آمن لمقاتلي حماس مقابل جثة الجندي هدار غولدين وزارة الصحة الفلسطينية تعلن إرتفاع حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة إلى 68875 شهيداً كتائب القسام تعلن العثور على جثة أسير إسرائيلي في الشجاعية وتتهم إسرائيل باستهداف مواقع استخراج الجثث بعد مراقبتها نتنياهو يهدد مقاتلي حماس في الأنفاق بين الاستسلام أو الموت وسط نقاشات إسرائيلية حول صفقات تبادل جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال عنصر من قوات الرضوان التابعة لحزب الله انفجار ضخم جنوب قطاع غزة ناتج عن نسف مربعات سكنية بمدينة رفح غزة تتسلم 15 جثماناً فلسطينياً في إطار صفقة تبادل الجثامين
أخر الأخبار

صلاة الفجر في مكة

المغرب اليوم -

صلاة الفجر في مكة

بقلم : سمير عطا الله

منذ مائة عام قامت بين السعودية ولبنان علاقة فائقة الخصوصية. أعطت الدولة الكبرى الوطن الصغير اهتماماً يتجاوز العلاقات الرسمية المحدودة إلى نوع من المودات الخالصة التي ظهرت في كل المنعطفات والمفارق السياسية. وانعكس ذلك في مواقف المملكة من متاعب لبنان ومشكلاته، وما أكثرها. وبلغ الاهتمام ذروته في «اتفاق الطائف»، الذي أخرج لبنان من الحرب الأهلية وأعاده إلى حياة الدول الطبيعية.

أول من زار لبنان بصفة شخصية آنذاك، كان الملك سلمان بن عبد العزيز، من أجل أن يؤكد ما يعنيه لبنان للرياض. وخلال زيارته أقامت له الدولة حفلاً تكريمياً تحدث فيه عدد من الخطباء بينهم المفكر الكبير منح الصلح، الذي قال: «أهم ما تعنيه لنا هذه العلاقة المذهبة أن تبقى متجددة في كل الأجيال».

هذا ما تذكرته تماماً بالأمس وسط الاحتفاء الفائق الذي أحاط به الأمير محمد بن سلمان، رئيس وزراء لبنان، نواف سلام. كل شيء في الاستقبال قُصد به تطمين اللبنانيين، خصوصاً القلقين منهم، إلى أن أمانة الآباء هي أمانة الأبناء، وأن القاعدة الأساسية في كل شيء هي الاستمرارية. اطمئنوا.

شهدت الرياض في الآونة الماضية سلسلة من الأحداث الدبلوماسية التي جعلتها تبدو كأنها أمم متحدة أخرى. في بعض القضايا، كانت شاهدة، وفي بعضها الآخر كانت شريكة. أما في موضوع لبنان وظروفه الحالية، فقد حرص ولي العهد على التعامل مع المسألة كأنها قضية وطنية، عندما أعطاها طابع الأولويات الكبرى. وكم هي هذه المبادرة مهمة بالنسبة إلى رجل ينطلق في عمله الشاق والمعقَّد والصعب، داخلياً وإقليمياً ودولياً.

دعم كلي في مناخ وأجواء زاد في أهميتها ومهابتها عبق العيد وهيبة مكة في صفائها الروحي. هذا أهم ما كان يحتاج إليه الرئيس سلام في بداية المسيرة الطويلة نحو بناء الدولة. ولديه من المؤهلات والكفاءات في هذا المسار ما يبعث على التفاؤل رغم حجم التحديات.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صلاة الفجر في مكة صلاة الفجر في مكة



GMT 22:43 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

العمدة

GMT 22:41 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

سمير زيتوني هو الأساس

GMT 22:36 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

عن الجثث والمتاحف وبعض أحوالنا...

GMT 22:34 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

السودان... اغتيال إنسانية الإنسان

GMT 22:32 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

غزة... القوة الأممية والسيناريوهات الإسرائيلية

GMT 22:30 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

النائب الصحفى

GMT 22:27 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

بند أول فى الشارقة

GMT 22:25 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الوطنية هي الحل!

نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 23:43 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن تسليم الصليب الأحمر جثة أسير إسرائيلي
المغرب اليوم - حماس تعلن تسليم الصليب الأحمر جثة أسير إسرائيلي

GMT 00:52 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

أنجلينا جولي في زيارة مفاجئة إلى جنوب أوكرانيا
المغرب اليوم - أنجلينا جولي في زيارة مفاجئة إلى جنوب أوكرانيا

GMT 23:49 2020 الخميس ,03 أيلول / سبتمبر

"صراع" أندية إسبانية على نجم الرجاء السابق

GMT 06:52 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الفيضانات تجبر 2000 شخص على إخلاء منازلهم في الأرجنتين

GMT 22:06 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

المكسرات تقلل خطر الموت المبكر من سرطان القولون

GMT 15:01 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

خط كهرباء يصعق 7 أفيال برية في غابة شرق الهند

GMT 01:47 2018 الثلاثاء ,25 أيلول / سبتمبر

5 صيحات جمالية عليك تجربتها من أسبوع نيويورك للموضة

GMT 13:04 2018 الإثنين ,09 تموز / يوليو

أمير كرارة يعتزم تقديم جزء جديد من مسلسل "كلبش"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib