مقتطفات السبت
دونالد ترامب يأمر بتحرير لوس أنجلوس من غزو المهاجرين على خلفية احتجاجات واسعة اندلعت بسبب عمليات ترحيل إسرائيل تدعو إلى سحب قوات الأمم المتحدة اليونيفيل مع الدولة اللبنانية جيش الاحتلال الإسرائيلي يُهاجم سفينة الحرية المحملة بمساعدات إنسانية أثناء اقترابها من شواطئ قطاع غزة المنتخب البرتغالي يُتوج بلقب دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم للمرة الثانية في تاريخه نادي بريشيا الإيطالي لكرة القدم يتجه لإعلان إفلاسه بعد نحو 114 سنة على تأسيسه نفاد تذاكر المباراة الودية بين المغرب والبنين التي ستجري مساء الإثنين بفاس واتساب يختبر أداة جديدة تتيح للمستخدمين إنشاء روبوتات دردشة مقتل امرأة برصاص الشرطة الألمانية بعد طعنها شخصين في ميونخ وزارة الصحة الفلسطينية تعلن توقف 23 مستشفى عن العمل في غزة بسبب اعتداءات الاحتلال وزارة الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع عدد الشهداء منذ فجر اليوم الأحد إلى 21 في غارات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة
أخر الأخبار

مقتطفات السبت

المغرب اليوم -

مقتطفات السبت

مشعل السديري
بقلم : مشعل السديري

أريد أن أذكر الأعمال التي عمل بها في بدايات حياتهم رؤساء الولايات المتحدة، التي تعد أغنى وأقوى دولة في العالم، وكان أغربها على الإطلاق مهنة (الزبال) التي امتهنها الرئيس السادس والثلاثون ليندون جونسون (1963 - 1969)، كما عمل أيضاً ملمع أحذية وغاسل صحون وبواباً وعامل بناء.
أما الرئيس العشرون جيمس غارفيك (1881 - 1881)، فقد عمل صياد سمك على قارب، ونجاراً، ولم تتجاوز فترة حكمه للولايات المتحدة الشهر، إذ وافته المنية بمجرد ترؤسه البلاد، ليكون الرئيس الأقصر في فترة الحكم في تاريخ أميركا. وكان جيرالد فورد، الرئيس الثامن والثلاثون للولايات المتحدة (1974 - 1977) عارض أزياء وعمل أيضاً فراشاً وطباخاً، ومدرب كرة قدم أميركية، ومدرب ملاكمة. وعمل رونالد ريغان، الرئيس الأربعون للولايات المتحدة (1981 - 1989)، في صباه وشبابه منادياً في السيرك، وفي مجال التمثيل السينمائي قام بأدوار ثانوية.
فهل حطت من قدرهم وطموحهم تلك الأعمال، أم أنها كانت حافزاً ودافعاً لهم للتقدم للأمام؟! - وما أبعد الفروق بينهم وبين بعض النماذج (الديليكا) و(النفوريش) التي نشاهدها، والعياذ بالله، في بعض مجتمعاتنا العربية.
***
أعلنت السلطات الصينية أنها قامت باحتجاز معلمة في دور حضانة بعد أن قام أحد المواقع بتسريب فيديو يظهر القسوة المبالغ فيها التي تعاملت بها مع أطفال صغار لم يتعدَ عمرهم الخمسة أعوام، وكانت السلطات الصينية قد تلقت بلاغاً من والد طفلة يشير فيه إلى أن المعلمة هي من قامت بذلك، وأن ابنته تلقت بمفردها أكثر من 70 صفعة.
وفي مصر عاقبت وزارة التعليم المصرية مدرسة قصت جزءاً من شعر تلميذتين بالمرحلة الابتدائية رفضتا الالتزام بارتداء الحجاب، في واقعة أثارت انتقادات حقوقيين اعتبروها (سابقة خطيرة)، وأكد وزير التعليم المصري عدم إصداره تعليمات بفرض غطاء الرأس على الطالبات، وقال إن هذا الأمر يعد من الأمور المتعلقة بالحرية الشخصية.
ألف شكر لوزارة التعليم.
***
شهدت إحدى قرى مصر واقعة مؤثرة، حيث توفي أحد قراء ومحفظي القرآن أثناء تلاوة آيات من الذكر الحكيم خلال الصلاة في بيت عزاء طلب منه أن يقوم بالقراءة فيه، كما هو معهود في البلاد.
وما أبعد الفرق بين هذا الذي مات شهيداً، وبين ذلك اللص الذي لقي مصرعه، أثناء قيامه بسرقة مكبرات الصوت الخاصة بأحد المساجد بمحافظة القليوبية شمال القاهرة، وقبله سرق المنزل المجاور ليسقط بعد ذلك من فوق منارة المسجد على الأرض، ولقي مصرعه في الحال.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتطفات السبت مقتطفات السبت



GMT 08:38 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

اختلاف الدرجة لا النوع

GMT 20:02 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

عالم جديد حقًا!

GMT 06:19 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 19:43 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أصول النظام السياسى

GMT 19:56 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

عيد سعيد!

أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib