بيدي لا بيد عمرو
إرتفاع ضحايا إشتباكات حلب إلى 4 قتلى و9 جرحى وسط تبادل اتهامات بين الجيش السوري و«قسد» زلزال بقوة 4.8 درجات على مقياس ريختر اليوم يضرب بحر قزوين قبالة السواحل الأذربيجانية شهيدان برصاص قوات الاحتلال وإصابة عدد من الفلسطينيين بجروح مختلفة جراء قصف إسرائيلي استهدف تجمعًا للفلسطينيين في غزة القوات الأمنية الليبية تضبط 33 مهاجرًا غير شرعي أثناء محاولتهم التسلل إلى غدامس غرب البلاد مجلس الأمن الدولي يعقد اجتماعات مكثفة حول ميانمار والسودان والاتفاق النووي الإيراني الأسبوع الجاري عائلات قتلى 7 أكتوبر ترفض لجنة تحقيق حكومية وتطالب بلجنة مستقلة وسط جدل سياسي متصاعد في إسرائيل مقتل شخصين وإصابة 10 آخرين بقصف لقوات «قسد» على أحياء سكنية ومحيط مشفى الرازي في حلب قطع الانترنت والاتصالات في حلب بسبب الاشتباكات بين الجيش السوري وقسد نتنياهو يعلن تعزيز التعاون الأمني بين إسرائيل واليونان وقبرص هبوط اضطراري لطائرة بوينغ 777 تابعة لإير إنديا بعد انخفاض ضغط الزيت
أخر الأخبار

بيدي لا بيد عمرو

المغرب اليوم -

بيدي لا بيد عمرو

مشعل السديري
بقلم : مشعل السديري

كشفت منظمة الصحة العالمية في تقرير جديد عن أن نحو 800 ألف شخص ينتحرون سنوياً على مستوى العالم، مشيرة إلى أن معدل الانتحار العالمي انخفض إلى حد ما، غير أن عدد الوفيات ظل مستقراً، جراء تزايد عدد سكان العالم.

وأوضحت المنظمة أن عدد الأشخاص الذين ينتحرون سنوياً أكثر من الذين يقتلون في الحروب وعمليات القتل أو أمراض السرطان أو السكتات القلبية، مشددة على ضرورة اتخاذ إجراءات لتجنب هذا النوع من إزهاق الروح الذي نهى الله عنه.

وتعد جمهورية غويانا التي تقع على الساحل الشمالي لأميركا الجنوبية الدولة رقم (1) من حيث معدلات الانتحار في العالم، ويرجع العلماء أسباب تلك المعدلات المخيفة لأعداد المنتحرين هناك إلى انتشار الفقر والمرض وقلة التعليم وغياب الوعي الثقافي والتربوي، إضافة إلى انتشار ظواهر ما تسمى بالشعوذة والسحر الأسود الذي يستخدمه السكان المحليون هناك للتواصل مع أرواح أسلافهم حسب ما جرت الشائعات، وصنفت اليابان بمثابة الدولة الثانية في العالم بمعدلات الانتحار.

وإليكم أرقاماً مخيفة جاءت في تقرير أميركي ترصد ارتفاع نسبة الانتحار في البلاد، فكشف تقرير حديث أصدرته مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) عن أن معدلات الانتحار بين الأميركيين الأصغر سناً والأشخاص الملونين شهدت ارتفاعاً لافتاً عام 2021، والسبب الحقيقي يعود للضغوط اليومية والحياتية المتزايدة.

وذكرت نيويورك تايمز الأميركية أن عدد حالات الانتحار ظل مرتفعاً لعقود ووصل إلى أعلى مستوى له عام 2018 بنحو 48 ألفاً و344.

كما قالت نيويورك تايمز إن قرار الانتحار قد يتأثر بشكل عام بالمشاكل المالية، والعزلة الاجتماعية، وتعاطي المخدرات، والحواجز التي تحول دون التمتع برعاية صحية مناسبة، فضلاً عن سهولة الحصول على وسائل مميتة مثل الأسلحة النارية.

وحسب تقرير مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، فمعدل الانتحار في صفوف الأميركيين من أصل أفريقي ارتفع بنسبة 19.2 في المائة في 2018.

وأكبر عملية انتحار جماعي حدثت في التاريخ الحديث، حصلت في عام 1978 وراح ضحيتها 913 شخصاً، رجالاً ونساءً كباراً وصغاراً من مختلف الأعمار في جمهورية غويانا، وذلك بتناول السم، وهم من طائفة (معبد الشعوب) التي يتزعمها جيم جونز ذو الشخصية (الكاريزميّة الخرافيّة)!!

- أما ما يسمّى (الانتحار السياحي)، وأسميه أنا (انتحار الدلع) فيبلغ متوسط ضحاياه في حدود 600 شخص في العام و64 في المائة منهم من النساء، وذلك تحت إشراف ونصائح طبيب مختص، لكي يكون (الموت رحيماً)، اقتداءً بالممثلة الأميركية الراحلة مارلين مونرو.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بيدي لا بيد عمرو بيدي لا بيد عمرو



GMT 08:38 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

اختلاف الدرجة لا النوع

GMT 20:02 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

عالم جديد حقًا!

GMT 06:19 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 19:43 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أصول النظام السياسى

GMT 19:56 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

عيد سعيد!

أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت - المغرب اليوم

GMT 02:55 2025 الثلاثاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

زيلينسكي يؤكد قرب تحقيق نتيجة حقيقية في مفاوضات إنهاء الحرب
المغرب اليوم - زيلينسكي يؤكد قرب تحقيق نتيجة حقيقية في مفاوضات إنهاء الحرب

GMT 03:11 2025 الثلاثاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

التوصل لتهدئة بين الجيش السوري وقسد في حلب
المغرب اليوم - التوصل لتهدئة بين الجيش السوري وقسد في حلب
المغرب اليوم - تسلا تواجه انتقادات بعد وفيات ناجمة عن أعطال أبواب السيارات

GMT 15:22 2025 الإثنين ,22 كانون الأول / ديسمبر

نانسي بيلوسي تعتبر خطاب ترمب دليلا على عدم أهليته العقلية
المغرب اليوم - نانسي بيلوسي تعتبر خطاب ترمب دليلا على عدم أهليته العقلية

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 12:54 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج العقرب السبت 26-9-2020

GMT 18:36 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 02:31 2017 الإثنين ,04 كانون الأول / ديسمبر

وفاء الجريري تؤكد أن الأطفال في حاجه للاهتمام الفني

GMT 15:48 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لا تتسرّع في خوض مغامرة مهنية قبل أن تتأكد من دقة معلوماتك

GMT 05:18 2019 الإثنين ,21 كانون الثاني / يناير

ولي العهد يعزي حاكم عجمان في وفاة الشيخة نيلا النعيمي

GMT 06:03 2018 الجمعة ,08 حزيران / يونيو

أحدث موديلات النظارات الشمسية لصيف 2018 للرجال

GMT 05:46 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

الإيفواري بكاري كوني يزور بعثة الوداد البيضاوي

GMT 10:26 2022 الأربعاء ,02 آذار/ مارس

تركيا تدخل سوق صناعة السيارات في المغرب

GMT 12:01 2019 الأحد ,19 أيار / مايو

محمد دياب يهنئ مصطفى شعبان بعيد ميلاده

GMT 13:54 2018 الثلاثاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

المدرب مراد فلاح يعلن ارتياحه لنتائج فريق بني ملال

GMT 16:59 2018 الإثنين ,10 كانون الأول / ديسمبر

امحمد فاخر يؤكد أن رحيله كان في صالح نادي الجيش الملكي

GMT 22:09 2018 الأربعاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

الهولندي مارك ووت يستدعي خابا إلى المنتخب الأولمبي

GMT 17:29 2018 الخميس ,06 أيلول / سبتمبر

فارس كرم يجتاز 55 مليونا بـ بدنا نولعها
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib