اتصالٌ من د خاطر
دونالد ترامب يأمر بتحرير لوس أنجلوس من غزو المهاجرين على خلفية احتجاجات واسعة اندلعت بسبب عمليات ترحيل إسرائيل تدعو إلى سحب قوات الأمم المتحدة اليونيفيل مع الدولة اللبنانية جيش الاحتلال الإسرائيلي يُهاجم سفينة الحرية المحملة بمساعدات إنسانية أثناء اقترابها من شواطئ قطاع غزة المنتخب البرتغالي يُتوج بلقب دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم للمرة الثانية في تاريخه نادي بريشيا الإيطالي لكرة القدم يتجه لإعلان إفلاسه بعد نحو 114 سنة على تأسيسه نفاد تذاكر المباراة الودية بين المغرب والبنين التي ستجري مساء الإثنين بفاس واتساب يختبر أداة جديدة تتيح للمستخدمين إنشاء روبوتات دردشة مقتل امرأة برصاص الشرطة الألمانية بعد طعنها شخصين في ميونخ وزارة الصحة الفلسطينية تعلن توقف 23 مستشفى عن العمل في غزة بسبب اعتداءات الاحتلال وزارة الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع عدد الشهداء منذ فجر اليوم الأحد إلى 21 في غارات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة
أخر الأخبار

اتصالٌ من د. خاطر!

المغرب اليوم -

اتصالٌ من د خاطر

محمد أمين
بقلم : محمد أمين

تلقيت أمس اتصالًا من الدكتور شريف خاطر رئيس جامعة المنصورة، وأرسل لى ردًا يعلق فيه على ما كتبته عن تعثر البحث العلمى فى مركز الجينوم، كما يعلق على مشكلة الدكتور أحمد شقير.. وكنت قد طلبت من الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالى، أن يطلب حضور الدكتور أحمد شقير، فى اجتماع المجلس الأعلى للجامعات ليستمع له ويحكى كيف تضرر عمله البحثى، وكيف تم تشتيت فريقه العلمى!.

والحقيقة اكتشفت من الاتصال أن الدكتور خاطر يكن تقديرًا كبيرًا للدكتور شقير، ويقدر مكانته العلمية العالمية، وقال إننى تلقيت مذكرة من مدير المركز ضد الدكتور شقير فرأيت أنه لا يصح أدبيًا ولا علميًا أن أحقق معه فى شكوى!.

القاعدة أننى لا أكتب دفاعًا عن أحد، لسبب شخصى، ولا استهدافا لأحد لأسباب شخصية، كان دافعى هو دعم البحث العلمى الذى تأثر، وانطلاقًا من تقدير خاص واحترام كبير لسمعة جامعة المنصورة، وللأسماء الكبيرة التى عرفتها؛ الدكاترة محمد عبدالوهاب وجمال شيحة والدكتور شقير وطبعًا الدكتور غنيم الذى له مكانة خاصة علمية وسياسية!، وكل هذا اتفقنا عليه فوجدت الرجل قمة فى الاحترام خاصة عندما كان يتحدث عن الدكتور شقير فى غيابه!.

وغدًا أنشر سطورًا من الدكتور شريف خاطر لتوضيح الأمر، ولكن هناك اتفاق على تسهيل البحث العلمى للدكتور أحمد شقير وغيره، وأن يظل التقدير كما هو للدكتور شقير، لا يغير النشر من الأمر شيئًا، فهى ليست شكوى الدكتور شقير، كما أن ما كتبته من معلومات توافرت لى، وأرجو ألا أكون قد تجاوزت الحقيقة.

وهذا رد بتصرف من الدكتور شريف خاطر يقول فيه: «بادئ ذى بدء، فإن جامعة المنصورة هيئة علمية وبحثية عامة عريقة تقدر علماءها وباحثيها، إيمانًا منها بأهمية البحث العلمى فى رفعة مصرنا الحبيبة. ويظهر هذا التقدير من جانبها فى تمكينهم من نشر أبحاثهم العلمية، وفقًا للإمكانيات التى تسعى إلى توفيرها، فضلًا عما تقدمهم لهم من دعم مادى ومنح للتميز والنشر الدولى لهذه الأبحاث، دعمًا لمشروعاتهم البحثية. وما كانت جامعة المنصورة فى ضوء ما تقدمه من دعم مادى ومعنوى، لتعرقل مسيرتها العريقة فى سبيل خدمة البحث العلمى».

«وحرصًا من جامعة المنصورة على توضيح الحقائق لما تم نشره من بيانات لها مردود سلبى على الجامعة، ومع إقرارنا مع حق الصحافة فى البحث عن الحقيقة ونشرها للجمهور، إلا أنه يتعين علينا الرد على ما يتم تداوله».

وأرسل لى محاضر اجتماعات ليدلل على الدعم المادى والمعنوى الذى يقدمه للمركز، وإشراف الدكتور شقير على رسائل علمية للماجستير والدكتوراه.

وأخيرًا، فإن الجامعة قدمت للمعمل مبالغ تصل إلى 600.000 جنيه، منها 500.000 من حساب البحوث بالجامعة، و100.000 من حساب أمراض الكلى والمسالك البولية لاستمرار البحث العلمى.

وأخيرًا، أشكر الدكتور شريف خاطر على تعاونه، ونظرته الإيجابية لدور الصحافة، وأتمنى له التوفيق فى خدمة البحث العلمى والعلماء.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اتصالٌ من د خاطر اتصالٌ من د خاطر



GMT 08:38 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

اختلاف الدرجة لا النوع

GMT 20:02 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

عالم جديد حقًا!

GMT 06:19 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 19:43 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أصول النظام السياسى

GMT 19:56 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

عيد سعيد!

أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib