ترامب يعبر عن إستيائه من الغارات الإسرائيلية على سوريا وغزة ويجري إتصالا بنتنياهو بعد إستشهاد مدنيين وإستهداف كنيسة
آخر تحديث GMT 00:12:24
المغرب اليوم -
حماس تسلم ردًا إيجابيًا مشروطًا على مقترح وقف إطلاق النار ومؤشرات إسرائيلية على تراجع خيار العودة للحرب كتائب القسام تعلن تفجير منزل مفخخ بقوة إسرائيلية شرق رفح وسقوط قتلى وجرحى في صفوف الجنود كتائب القسام تعلن تفجير منزل مفخخ بقوة إسرائيلية شرق رفح وسقوط قتلى وجرحى في صفوف الجنود الكنيست الإسرائيلي يصوت لصالح مشروع قرار لفرض السيادة على الضفة الغربية إنقاذ شاباً مغربياً حاول السباحة إلى إسبانيا عبر البحر باستخدام عوامة وزعانف الجيش الإسرائيلي يقر استراتيجية دفاعية هجومية ويبدأ فرض مناطق عازلة على حدود غزة ولبنان وسوريا حماس تحذر من تداعيات الإبادة والتجويع في غزة وتستنكر الصمت العربي والإسلامي جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن تنفيذ عملية عسكرية أسفرت عن اعتقال عدد من تجار الأسلحة في جنوب سوريا الكنيست الإسرائيلي يصوت غداً على مشروع قانون لفرض السيادة على الضفة الغربية أعلن أبو حمزة الناطق بإسم سرايا القدس التابعة لحركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة بعد ظهر اليوم عن
أخر الأخبار

ترامب يعبر عن إستيائه من الغارات الإسرائيلية على سوريا وغزة ويجري إتصالا بنتنياهو بعد إستشهاد مدنيين وإستهداف كنيسة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ترامب يعبر عن إستيائه من الغارات الإسرائيلية على سوريا وغزة ويجري إتصالا بنتنياهو بعد إستشهاد مدنيين وإستهداف كنيسة

الرئيس الأميركي دونالد ترامب
واشنطن - ماريّا طبراني

قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي " ‎دونالد ترامب " فوجئ" بالغارات الإسرائيلية على مواقع الحكومة السورية والقصف الذي استهدف كنيسة في غزة، وأنه اتصل برئيس الوزراء الإسرائيلي لـ"تصحيح ترامب لم يعجبه رؤية تقارير عن استشهاد غزيين أثناء طلبهم للمساعدات .   و أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، يوم الاثنين أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يعجبه رؤية تقارير الأيام الماضية عن استشهاد فلسطينيين أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات إنسانية في غزة، كما أنه "فوجئ" بالضربات الإسرائيلية الأخيرة التي استهدفت مواقع للحكومة السورية، بالإضافة إلى القصف المميت الذي نفذه الجيش الإسرائيلي واستهدف كنيسة في غزة.  

وأشارت استعداد ليفيت لتسليط الضوء على استياء ترامب إلى استمرار عدم ارتياح الولايات المتحدة للسياسات الإسرائيلية في سوريا وقطاع غزة، رغم أن البلدين ما زالا متوافقين إستراتيجيًا بشكل عام.  

وردًا على سؤال الصحفيين خارج البيت الأبيض حول الحادثة الأخيرة التي شهدت سقوط ضحايا كثر بين طالبي المساعدات في غزة يوم الأحد، قالت ليفيت: "الرئيس لا يحب رؤية ذلك أبدًا. يريد أن يتوقف القتل، وأن يتم التفاوض على وقف إطلاق النار في المنطقة".  

وأضافت: "يرى الرئيس أن إطلاق سراح جميع الرهائن المحتجزين في غزة أولوية قصوى".  

و اعترفت قوات الدفاع الإسرائيلية بإطلاقها رصاص تحذيري أصاب بعض الفلسطينيين، زاعمة أنهم اقتربوا من الجنود بطريقة تهددية بينما توافد الآلاف على قافلة تابعة للأمم المتحدة شمال غزة يوم الأحد. بينما قالت سلطات حماس إن 79 فلسطينيًا استشهدوا بنيران إسرائيلية. وتتهم قوات الدفاع الإسرائيلية حماس بالمبالغة في عدد الضحايا، لكنها لم تقدم أرقامًا بديلة، كما أنها ما زالت تمنع الصحفيين الأجانب من التغطية بحرية في غزة للتحقق من الأرقام التي تعلنها حماس.  

وقالت ليفيت إن ترامب يريد توزيع المساعدات "بطريقة سلمية لا تُزهق فيها المزيد من الأرواح"، مع ضمان عدم وصولها إلى أيدي غير مستحقيها.  

وأضافت: "كره الرئيس رؤية صور نساء وأطفال يعانون من الجوع ويحتاجون بشكل يائس لتلك المساعدات".  

وأشارت ليفيت إلى قرار الإدارة الأمريكية بدعم مؤسسة غزة الإنسانية التي توزع المساعدات منذ شهرين عبر آلية جديدة تهدف إلى منع سرقة حماس.  

لكن هذه الآلية واجهت مشكلات أيضًا، حيث اضطر الفلسطينيون للسير لمسافات طويلة عبر نقاط تفتيش إسرائيلية لاستلام المساعدات. كما أن المؤسسة لم تتحقق من هويات آلاف المستفيدين بسبب الفوضى الكاملة في مواقع التوزيع، مما يجعل من المستحيل التأكد من وصول المساعدات لمستحقيها. وقد عارضت حماس المؤسسة بشدة، وحذرت المدنيين من التعاون معها.  

عند سؤالها عما إذا كان ترامب قد عبر عن استيائه من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بسبب الضربات الإسرائيلية الأخيرة في غزة، قالت ليفيت إن الزعيمين لديهما "علاقة عمل جيدة" ويتواصلان باستمرار.  

ومع ذلك، أقرت ليفيت بأن ترامب "فوجئ" بالضربات الإسرائيلية في سوريا وكذلك بالهجوم الذي استهدف الكنيسة الكاثوليكية الوحيدة في غزة، وأودى بحياة ثلاثة مدنيين. وقد اعتذرت إسرائيل عن حادثة الكنيسة، مؤكدة أن القصف جاء بطريق الخطأ.  

وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض: "في كلتا الحالتين، اتصل الرئيس برئيس الوزراء بسرعة لتصحيح تلك الأوضاع".  

وفي عطلة نهاية الأسبوع، نقل موقع "أكسيوس" عن مسؤولين أمريكيين مجهولين تعبيرهم عن استيائهم من نتنياهو، مشيرين إلى أن الضربات الإسرائيلية على قوات الحكومة السورية تعرض للخطر القيادة الناشئة التي تحاول واشنطن دعمها لتحقيق الاستقرار في سوريا.  

ونقل التقرير عن مساعدي ترامب استياءهم من نتنياهو، لكن تصريحات ليفيت أظهرت أن الاستياء وصل إلى الرئيس الأمريكي نفسه.  

وفي وقت سابق الاثنين، انتقد المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا، توم باراك، التدخل العسكري الإسرائيلي الأخير في سوريا، قائلاً إن توقيته كان سيئًا ويعقّد جهود تحقيق الاستقرار في المنطقة.  

بينما أصرت إسرائيل على أن تحركاتها تهدف إلى حماية الطائفة الدرزية في سوريا، واتهمت قوات الرئيس أحمد الشرع بالتواطؤ في هجمات مميتة ضد الأقلية الدرزية في جنوب سوريا.، كارولين ليفيت، يوم الاثنين أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يعجبه رؤية تقارير الأيام الماضية عن استشهاد فلسطينيين أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات إنسانية في غزة، كما أنه "فوجئ" بالضربات الإسرائيلية الأخيرة التي استهدفت مواقع للحكومة السورية، بالإضافة إلى القصف المميت الذي نفذه الجيش الإسرائيلي واستهدف كنيسة في غزة.

وأشارت استعداد ليفيت لتسليط الضوء على استياء ترامب إلى استمرار عدم ارتياح الولايات المتحدة للسياسات الإسرائيلية في سوريا وقطاع غزة، رغم أن البلدين ما زالا متوافقين إستراتيجيًا بشكل عام.  

وردًا على سؤال الصحفيين خارج البيت الأبيض حول الحادثة الأخيرة التي شهدت سقوط ضحايا كثر بين طالبي المساعدات في غزة يوم الأحد، قالت ليفيت: "الرئيس لا يحب رؤية ذلك أبدًا. يريد أن يتوقف القتل، وأن يتم التفاوض على وقف إطلاق النار في المنطقة".  

وأضافت: "يرى الرئيس أن إطلاق سراح جميع الرهائن المحتجزين في غزة أولوية قصوى".  

اعترفت قوات الدفاع الإسرائيلية بإطلاقها رصاص تحذيري أصاب بعض الفلسطينيين، زاعمة أنهم اقتربوا من الجنود بطريقة تهددية بينما توافد الآلاف على قافلة تابعة للأمم المتحدة شمال غزة يوم الأحد. بينما قالت سلطات حماس إن 79 فلسطينيًا استشهدوا بنيران إسرائيلية. وتتهم قوات الدفاع الإسرائيلية حماس بالمبالغة في عدد الضحايا، لكنها لم تقدم أرقامًا بديلة، كما أنها ما زالت تمنع الصحفيين الأجانب من التغطية بحرية في غزة للتحقق من الأرقام التي تعلنها حماس.  

وقالت ليفيت إن ترامب يريد توزيع المساعدات "بطريقة سلمية لا تُزهق فيها المزيد من الأرواح"، مع ضمان عدم وصولها إلى أيدي غير مستحقيها.  

وأضافت: "كره الرئيس رؤية صور نساء وأطفال يعانون من الجوع ويحتاجون بشكل يائس لتلك المساعدات".  

وأشارت ليفيت إلى قرار الإدارة الأمريكية بدعم مؤسسة غزة الإنسانية التي توزع المساعدات منذ شهرين عبر آلية جديدة تهدف إلى منع سرقة حماس.  

لكن هذه الآلية واجهت مشكلات أيضًا، حيث اضطر الفلسطينيون للسير لمسافات طويلة عبر نقاط تفتيش إسرائيلية لاستلام المساعدات. كما أن المؤسسة لم تتحقق من هويات آلاف المستفيدين بسبب الفوضى الكاملة في مواقع التوزيع، مما يجعل من المستحيل التأكد من وصول المساعدات لمستحقيها. وقد عارضت حماس المؤسسة بشدة، وحذرت المدنيين من التعاون معها.  

عند سؤالها عما إذا كان ترامب قد عبر عن استيائه من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بسبب الضربات الإسرائيلية الأخيرة في غزة، قالت ليفيت إن الزعيمين لديهما "علاقة عمل جيدة" ويتواصلان باستمرار.  

ومع ذلك، أقرت ليفيت بأن ترامب "فوجئ" بالضربات الإسرائيلية في سوريا وكذلك بالهجوم الذي استهدف الكنيسة الكاثوليكية الوحيدة في غزة، وأودى بحياة ثلاثة مدنيين. وقد اعتذرت إسرائيل عن حادثة الكنيسة، مؤكدة أن القصف جاء بطريق الخطأ.  

وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض: "في كلتا الحالتين، اتصل الرئيس برئيس الوزراء بسرعة لتصحيح تلك الأوضاع".  

وفي عطلة نهاية الأسبوع، نقل موقع "أكسيوس" عن مسؤولين أمريكيين مجهولين تعبيرهم عن استيائهم من نتنياهو، مشيرين إلى أن الضربات الإسرائيلية على قوات الحكومة السورية تعرض للخطر القيادة الناشئة التي تحاول واشنطن دعمها لتحقيق الاستقرار في سوريا.  

ونقل التقرير عن مساعدي ترامب استياءهم من نتنياهو، لكن تصريحات ليفيت أظهرت أن الاستياء وصل إلى الرئيس الأمريكي نفسه.  

وفي وقت سابق الاثنين، انتقد المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا، توم باراك، التدخل العسكري الإسرائيلي الأخير في سوريا، قائلاً إن توقيته كان سيئًا ويعقّد جهود تحقيق الاستقرار في المنطقة.  

بينما أصرت إسرائيل على أن تحركاتها تهدف إلى حماية الطائفة الدرزية في سوريا، واتهمت قوات الرئيس أحمد الشرع بالتواطؤ في هجمات مميتة ضد الأقلية الدرزية في جنوب سوريا.

قد يهمك أيضــــــــــــــا 

ترامب يربط دعم ملعب واشنطن كوماندرز باستعادة الاسم التاريخي للفريق

 

ترامب ناقش إنهاء عقود فيدرالية مع سبيس إكس قبل التراجع بسبب الأمن القومي

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ترامب يعبر عن إستيائه من الغارات الإسرائيلية على سوريا وغزة ويجري إتصالا بنتنياهو بعد إستشهاد مدنيين وإستهداف كنيسة ترامب يعبر عن إستيائه من الغارات الإسرائيلية على سوريا وغزة ويجري إتصالا بنتنياهو بعد إستشهاد مدنيين وإستهداف كنيسة



ثنائيات المشاهير يتألقون ودانييلا رحمة وناصيف زيتون يخطفان الأنظار في أول ظهور عقب الزواج

بيروت - المغرب اليوم

GMT 19:10 2025 الأربعاء ,23 تموز / يوليو

أنوشكا تهاجم مشاركة البلوغرز في الأعمال الفنية
المغرب اليوم - أنوشكا تهاجم مشاركة البلوغرز في الأعمال الفنية

GMT 15:03 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الأيام الأولى من الشهر

GMT 07:43 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 10:39 2018 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

فعاليات متنوعة احتفالًا بجولة "الطريق إلى رأس الخيمة"

GMT 09:11 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية

GMT 13:08 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو السبت 26-9-2020

GMT 14:44 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات محتشمة مبهرة في عرض ماكس مارا لربيع 2018

GMT 10:32 2013 الجمعة ,11 كانون الثاني / يناير

أثاث يشبه عش الطائر يكفي 3 أشخاص للنوم

GMT 07:00 2022 الخميس ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتصميم ديكور مدخل البيت الصغير

GMT 08:50 2022 الثلاثاء ,13 أيلول / سبتمبر

49 قتيلا في أرمينيا جراء القصف الأذربيجاني حتى الآن

GMT 21:18 2020 الأحد ,12 إبريل / نيسان

تحوُّلات غير مسبوقة في سوق الطاقة العالمية

GMT 16:09 2019 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

برشلونة يعزي سيرجي روبرتو في وفاة والدته

GMT 13:33 2019 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أوليمبيك خريبكة المغربي يفاوض طارق مصطفى لتدريب الفريق
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib