أوبك تستعد لعقد اجتماع عاجل بشأن كورونا في شباط الحالي
آخر تحديث GMT 09:59:09
المغرب اليوم -
تقييد خدمة الاتصال الصوتي والمرئي عبر واتساب في السودان إرتفاع حصيلة ضحايا الأمطار الغزيرة والانهيارات الأرضية التي وقعت في كوريا الجنوبية إلى 14 شخصاً إسرائيل تقصف تجمعاً لمقاتلي العشائر قرب السويداء في سوريا الجيش اللبناني يرصد خرقا حدوديا بعد اجتياز آليات إسرائيلية للسياج التقني إسرائيل تطرد مسئولاً أممياً بارزاً في قطاع غزة واتهامات بالتحيز وتشويه الحقائق إيران تعلن عن جولة محادثات نووية جديدة مع ثلاث قوى أوروبية في إسطنبول منظومات الدفاع الجوي الروسية تسقط 43 مسيرة أوكرانية في تصعيد جديد للهجمات الجوية الصحة في غزة تعلن تعذر انتشال الضحايا من تحت الركام وارتفاع حصيلة العدوان منذ السابع من أكتوبر إلى أكثر من 58 ألف شهيد و140 ألف إصابة المرصد السوري يعلن إرتفاع حصيلة قتلى اشتباكات السويداء إلى 940 في تصعيد غير مسبوق جنوب البلاد وفاة الأمير النائم الوليد بن خالد بن طلال بعد عشرين عاماً من الغيبوبة توديع قصة هزت مشاعر العالم العربي
أخر الأخبار

مع ضغط الإنتاج الأميركي على أسعار وتفشي الفيروس القاتل

"أوبك+" تستعد لعقد اجتماع عاجل بشأن "كورونا" في شباط الحالي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

فيروس كورونا
فيينا - المغرب اليوم

أفاد مندوبان اثنان في مجموعة "أوبك+" بانعقاد اللجنة الفنية للمجموعة الأسبوع الجاري، وأوضحا تحديد يومي الرابع والخامس من فبراير /شباط الجاري، لانعقاد الاجتماع، وذكر المندوبان أن الدعوة تمت لانعقاد الاجتماع لتقييم أثر فيروس «كورونا» على الأسواق، وتضم مجموعة «أوبك+» دول منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) و10 دول نفطية أخرى منها روسيا.

وذكرت وكالة أنباء «بلومبرغ»، أن وزراء مجموعة «أوبك+» قد يُعجِّلون بعقد الاجتماعات التي كان مقرراً أن تنعقد في مارس /آذار المقبل في الشهر الجاري، وقال وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك يوم الجمعة، "إن دول مجموعة "أوبك+" قد تتخذ إجراءً إذا حدثت تداعيات كبيرة على سوق النفط بسبب تفشي فيروس «كورونا»".

وقال نوفاك، "إن الدول المنتجة للنفط تناقش تقديم موعد اجتماع «أوبك+» المقرر في مارس، مضيفاً أنها بحاجة إلى بضعة أيام إضافية لمراقبة الوضع، ويأتي هذا في الوقت الذي قالت فيه إدارة معلومات الطاقة الأميركية في تقرير شهري نُشر أول من أمس (الجمعة)، إن إنتاج النفط الخام في الولايات المتحدة قفز 203 آلاف برميل يومياً إلى مستوى قياسي عند 12.9 مليون برميل يومياً في نوفمبر /تشرين الثاني.

وأصبحت الولايات المتحدة أكبر منتج للنفط في العالم بفضل تطورات تكنولوجية زادت الإنتاج من التشكيلات الصخرية في تكساس ونورث داكوتا ونيو مكسيكو، وسجل إنتاج الخام في تكساس ونيو مكسيكو في نوفمبر/ تشرين الثاني مستوى قياسيًا مرتفعًا عند 5.3 مليون برميل يوميًا و1.1 مليون برميل يوميًا على الترتيب.

ووفقاً لأحدث البيانات، قفز إنتاج النفط الأميركي أكثر من مليون برميل يومياً في الأشهر الأحد عشر الأولى من 2019، ولم تنشر إدارة معلومات الطاقة حتى الآن بيانات الإنتاج لشهر ديسمبر (كانون الأول)، وخفّضت شركات الطاقة الأميركية عدد حفارات النفط العاملة للمرة الأولى في ثلاثة أسابيع مع مواصلة المنتجين المستقلين تنفيذ خطط لخفض الإنفاق على عمليات الحفر الجديدة لثاني عام على التوالي في 2020.

وقالت شركة «بيكر هيوز» لخدمات الطاقة، في تقريرها الذي يحظى بمتابعة وثيقة، إن شركات الحفر أوقفت تشغيل حفار نفطي واحد في الأسبوع المنتهي في الحادي والثلاثين من يناير (كانون الثاني)، لينخفض إجمالي عدد الحفارات النشطة إلى 675، وفي الأسبوع نفسه قبل عام، كان هناك 847 حفاراً نفطياً قيد التشغيل.

وعلى مدار يناير، تراجع عدد الحفارات النشطة للمرة الثالثة عشرة في الأشهر الأربعة عشر الماضية في أعقاب زيادة في ديسمبر، وهبط إجمالي عدد حفارات النفط النشطة، وهو مؤشر أوّلي للإنتاج مستقبلاً في 2019 بعد ارتفاعه في 2018 مع قيام شركات مستقلة للاستكشاف والإنتاج بخفض الإنفاق على عمليات الحفر الجديدة، بينما يسعى المساهمون إلى تحسين عوائدهم وسط بيئة من أسعار النفط المنخفضة.

وخلص مسح أجرته «رويترز» إلى أن إنتاج نفط «أوبك» هوى في يناير إلى أدنى مستوياته في عدة سنوات، مع قيام السعودية وأعضاء خليجيين آخرين بخفض الإنتاج بأكثر من المستويات المطلوبة في اتفاق جديد لكبح الإنتاج وهبوط في الإمدادات من ليبيا بسبب إغلاق موانئ وحقول نفطية.

وحسب المسح، ضخّت منظمة البلدان المصدّرة للبترول التي تضم في عضويتها 13 دولة، 28.35 مليون برميل يومياً في المتوسط هذا الشهر. ويقل ذلك بمقدار 640 ألف برميل يومياً عن رقم معدل لشهر ديسمبر، ورغم التراجع في الإنتاج، نزلت أسعار النفط إلى أقل من 60 دولاراً للبرميل على خلفية مخاوف من أن انتشار فيروس «كورونا» قد يقلص طلب الصين على الخام. ودفع هذا «أوبك» وحلفاءها إلى مناقشة عقد اجتماع مبكر واتخاذ المزيد من الخطوات لدعم السوق.

واتفقت «أوبك» وروسيا وحلفاء آخرون، في إطار ما تُعرف بمجموعة «أوبك+»، على تعميق تخفيضات الإمدادات بواقع 500 ألف برميل يومياً من أول يناير 2020، ونصيب «أوبك» من الخفض الجديد نحو 1.17 مليون برميل يومياً ينفذه عشرة أعضاء بعد استثناء إيران وليبيا وفنزويلا، وتجاوز أعضاء «أوبك» العشرة الملزمون باتفاق التخفيضات المعلنة بفارق واضح في يناير، بفضل تخفيضات أكبر من المطلوب من السعودية وحلفائها الخليجيين لدعم السوق، وخلص المسح إلى أن «أوبك» امتثلت بنسبة 133% للتخفيضات المعلنة في يناير. وفي ديسمبر، كانت النسبة 158%.

قد يهمك ايضا
صندوق النقد الدولي يؤكد أن خطط بلغاريا لتبنِّي عملة اليورو في 2023 "ممكنة"
صندوق النقد الدولي يعلن عن طرق الوصول لتوازن داخلي بين الدين الخارجي والتنمية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أوبك تستعد لعقد اجتماع عاجل بشأن كورونا في شباط الحالي أوبك تستعد لعقد اجتماع عاجل بشأن كورونا في شباط الحالي



هيفاء وهبي تمزج الأناقة بالرياضة وتحوّل الإطلالات الكاجوال إلى لوحات فنية

القاهرة - المغرب اليوم
المغرب اليوم - 5 أمثلة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم

GMT 12:23 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فندق "ساراتوجا"بعيد صخب وضوضاء مدينة كوبا

GMT 19:29 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

أجمل صيحات مكياج أسود وفضي ناعم ليوم الزفاف

GMT 23:01 2023 الإثنين ,20 شباط / فبراير

ألمانيا تُعزز نفوذها التجاري في غرب أفريقيا

GMT 21:17 2021 الإثنين ,18 تشرين الأول / أكتوبر

سعر ومواصفات هواتف جوجل Google Pixel 6 قبل إطلاقها غدا

GMT 20:24 2021 الخميس ,29 تموز / يوليو

تفاصيل وقف 4 برامج شهيرة لمدة شهر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib