المغرب يحتل المرتبة الـ72 عالميا في قائمة مخابئ الأموال في العالم
آخر تحديث GMT 09:23:29
المغرب اليوم -
إلغاء رحلة الخطوط الجوية الإيطالية من طرابلس إلى روما المقررة في 15 مايو الإمارات تُواصل دعمها الإنساني وتُعلن إجلاء دفعة جديدة من المرضى الفلسطينيين لتلقي العلاج في مستشفياتها مصدر أمريكي يؤكد عدم لقاء ويتكوف وفد حماس مباشرة في مفاوضات الدوحة والوسطاء القطريون ينقلون الرسائل بين الطرفين إصابة مستوطنيين إسرائيليين بجراح حرجة في عملية إطلاق نار قرب مستوطنة بروخين شمالي الضفة الغربية ابو عبيدة يبارك عملية سلفيت ويؤكد أنه رد مشروع على جرائم الاحتلال في غزة والضفة الغربية دونالد ترامب يعتذر عن حضور مفاوضات تركيا بين روسيا وأوكرانيا دون توضيح الأسباب قطر تنتقد التصعيد الإسرائيلي بعد إطلاق سراح عيدان وتؤكد التزامها بدعم جهود الوساطة شركة "تسلا" تستأنف شحن مكونات صينية لإنتاج "سايبر كاب" في أميركا منظمة أطباء بلا حدود تؤكد أن الوضع في غزة كارثي مع انعدام الدواء والغذاء وانتشار المعاناة أطباء السودان تعلن مقتل 4 أشخاص وإصابة 8 فى قصف مدفعى للدعم السريع على مدينة الأبيض
أخر الأخبار

تعهدت المملكة للاتحاد الأوروبي بتعديل الأنظمة الضريبية

المغرب يحتل المرتبة الـ72 عالميا في قائمة مخابئ الأموال في العالم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - المغرب يحتل المرتبة الـ72 عالميا في قائمة مخابئ الأموال في العالم

المغرب يحتل المرتبة الـ72 عالميا في قائمة مخابئ الأموال في العالم
الرباط -المغرب اليوم

احتل المغرب المرتبة الـ72 عالميا من أصل 133 دولة في تصنيف نشرته منظمة “Tax Justice Network” “شبكة العدالة الضريبية” غير الحكومية، ويهم الدول التي تعتبر “مخابئ الأموال” أو “سرية الأموال”.ودعا معدو التقرير، المغرب الى التخلص من الأسهم لحامله – أي الأوراق المالية التي لم يتم تسجيل اسم المستفيد منها – وأن يضع سجلًا للملكية المستفيدة، كما شدد على أن المملكة يجب أن تضمن أيضًا أن “الشركات متعددة الجنسيات التي يحتضن المغرب مقرها الرئيسي، أو تعمل في البلاد تبلغ عن أرباحها حسب البلد”.

ومقابل نجاته من القائمة السوداء المحينة للملاذات الضريبية، التي كشفها الاتحاد الأوروبي، الثلاثاء الماضي، فشل المغرب في الخروج من القائمة الرمادية التي كان يقبع فيها، علما أن مجموعة من الدول كانت معه في القائمة نفسها، تمكنت من الالتزام بالوعود التي قدمها للاتحاد الأوروبي، ما سمح لها بالانعتاق من القائمة الرمادية.وحاول المغرب منذ وضعه ضمن اللائحة الرمادية قبل ثلاث سنوات، اعتماد جملة من التدابير للحيلولة دون مروره إلى اللائحة السوداء التي قد يترتب عنها إعادة النظر في علاقات الاتحاد الأوروبي مع المغرب على جميع المستويات، حيث تعهدت المملكة للاتحاد الأوروبي بتعديل أو إلغاء الأنظمة الضريبية الضارة من وجهة نظر الاتحاد بحلول نهاية سنة 2019؛ وهو ما جعله ضمن لائحة دول المتعهدة بالقيام بإصلاحات، إلى جانب سبع دول أخرى أطلق عليها اللائحة الرمادية.

وفي هذا الصدد، عمدت الحكومة، في إطار الالتزام بتعهداتها للاتحاد الأوروبي، بتبني حزمة من التعديلات على قوانينه ضمن قانون مالية 2020 بهدف إعادة هيكلة السياسة الضريبية من خلال مراجعة قوانين المناطق الحرة، كما قام المغرب بمراجعة النظام التفضيلي المطبق على الشركات المكتسبة لصفة القطب المالي للدار البيضاء وتطبيق الضريبة على الشركات المصدرة، ناهيك عن اعتماد الاتفاقية متعددة الأطراف لمنع تبادل القاعدة الضريبية وتحول الأرباح في يونيو 2019، مع منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.

وأشار ذات التقرير الى أن جزر كايمان، وهي أراض بريطانية فيما وراء البحار، تبذل أقصى ما في وسعها لمساعدة أغنى أغنياء العالم على إخفاء وغسل الأموال.وترصد الدراسة، التي أجرتها شبكة العدالة الضريبية، إلى أي مدى تتيح النظم القانونية والمالية في البلدان إخفاء الثروات وذلك عن طريق تتبع قوانين مكافحة غسل الأموال والضوابط الرقابية وحجم النشاط المالي في أي بلد على سبيل المثال.

وتأتي الدراسة في وقت يتجدد فيه النقاش حول الإصلاح المالي في أعقاب فضائح في أوروبا من ضمنها أن أموالا روسية تستخدم دول البلطيق كنقطة انطلاق إلى العالم الغربي.وقال أليكس كوبهام، الرئيس التنفيذي لشبكة العدالة الضريبية، إن “محور السرية الأنجلو أميركي” يفاقم الفساد والتهرب الضريبي.وقال مؤلفو الدراسة إن جزر كايمان جزء مما وصفته بأنه “شبكة عنكبوتية” بريطانية، تؤثر فيها لندن على القوانين وعلى تعيين المسؤولين.

وأظهر التقرير أن وزراء مالية الاتحاد الأوروبي أدرجوا المنطقة في القائمة السوداء لملاذات التهرب الضريبي إلى جانب بنما وجزر سيشيل وجزيرة بالاو. وتستضيف جزر كايمان، القريبة من كوبا والتي وضعتها الدراسة على رأس القائمة كأبرز مراكز السرية المالية، أكثر من 100 ألف شركة، وهو عدد يفوق عدد سكانها.وقالت حكومتها إن الدراسة تجاهلت حقيقة أنها أوفت بالمعايير العالمية، مضيفة أنها لا تعمل “في السر” بل تتعاون مع السلطات في جميع أنحاء العالم.

قد يهمك ايضا :

مجلس المنافسة المغربي يستمع إلى "وسطاء التأمينات" لإعداد التقرير الاستشاري

طلب انضمام المغرب إلى مجموعة "سيدياو" يدخل السنة الرابعة دون حسم

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المغرب يحتل المرتبة الـ72 عالميا في قائمة مخابئ الأموال في العالم المغرب يحتل المرتبة الـ72 عالميا في قائمة مخابئ الأموال في العالم



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:05 2019 الإثنين ,11 شباط / فبراير

تعرف على أسعار ومواصفات سيارة "رينو كادجار" 2019

GMT 07:39 2017 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

فرحة بالطريق تصطدم بغياب الكهرباء في تنغير‎

GMT 19:00 2021 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

الحكومة المغربية تستعد لإعلان تمديد إضافي للطوارئ الصحية

GMT 15:00 2019 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

السكتيوي يستنجد بالملك محمد السادس

GMT 11:15 2019 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

بيريز يوافق على طلب زيدان برحيل غاريث بيل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib