دراسة توضح أن الإغلاق العام “غير مُجد” ضد انتشار كورونا وقد يزيد من المخاطر
آخر تحديث GMT 01:03:31
المغرب اليوم -
زلزالًا بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر يضرب جزر توكارا جنوب غرب اليابان الولايات المتحدة تشترط نزع سلاح حزب الله مقابل انسحاب اسرائيلي تصعيد جديد في الحرب اوكرانيا تستهدف مطارات روسية وتدمر ثلاث طائرات جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن أن منظومة القبة الحديدية تمكنت من اعتراض صاروخين أطلقا من قطاع غزة باتجاه مستوطنة كيسوفيم الشرطة البريطانية تعتقل أكثر من 20 شخصاً خلال مظاهرة دعماً لفلسطين بعد دخول قرار حظر جماعة "تحرك من أجل فلسطين" حيز التنفيذ انفجارات تهز مقاطعة خميلنيتسكي غربي أوكرانيا مع إعلان حالة التأهب الجوي في جميع أنحاء البلاد وفاة الإعلامية والفنانة الإماراتية رزيقة الطارش عن عمر يناهز ال 71 عاماً بعد مسيرة فنية حافلة بالعطاء وفاة الممثل جوليان مكماهون عن عمرٍ يناهز 56 عاماً بعد معاناة مع مرض السرطان بزشكيان يشيد بمواقف دول الجوار في قمة إيكو ويؤكد أن رد إيران على إسرائيل كان دفاعاً شرعياً توتر بين نتنياهو ورئيس الأركان الاحتلال الإسرائيلي بسبب خطة وقف إطلاق النار وهدنة الستين يوما على المحك
أخر الأخبار

دراسة توضح أن الإغلاق العام “غير مُجد” ضد انتشار كورونا وقد يزيد من المخاطر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دراسة توضح أن الإغلاق العام “غير مُجد” ضد انتشار كورونا وقد يزيد من المخاطر

فيروس كورونا
الرباط -المغرب اليوم

زعمت دراسة أجرتها جامعة ستانفورد أن الطلبات الإلزامية للبقاء في المنزل وإغلاق الأعمال “ليس لها تأثير مفيد واضح ومهم” على نمو حالة “كوفيد-19”.ويهدف الباحثون في جامعة ستانفورد في كاليفورنيا، إلى تقييم مدى تأثير عمليات الإغلاق الصارمة على نمو العدوى مقارنة بالإجراءات الأقل تقييدا.واستخدموا بيانات من إنجلترا وفرنسا وألمانيا وإيران وإيطاليا وهولندا وإسبانيا وكوريا الجنوبية والسويد والولايات المتحدة، جُمعت خلال المراحل الأولى للوباء في ربيع عام 2020. وقارنوا البيانات من السويد وكوريا الجنوبية، دولتان لم تفرضا عمليات إغلاق صارمة في ذلك الوقت، مع دول ثمانية أخرى.

ووجدوا أن إدخال أي تدخلات غير دوائية مقيدة مثل ساعات العمل المخفضة، والعمل من المنزل والتباعد الاجتماعي، ساعد في الحد من ارتفاع معدلات العدوى في تسعة من أصل 10 دول خضعت للدراسة، باستثناء إسبانيا، حيث كان التأثير “غير كبير”.ومع ذلك، عند مقارنة انتشار الوباء في الأماكن التي نفذت تدابير أقل تقييدا مع تلك التي اختارت الإغلاق الكامل، لم يجدوا “أي تأثير مفيد واضح” للأخير على عدد الحالات في أي بلد.

ويستمر البحث في اقتراح أن البيانات التجريبية من الموجة الأخيرة من العدوى، تظهر أن التدابير التقييدية تفشل في حماية الفئات الضعيفة من السكان. و”كانت نسبة وفيات “كوفيد-19” التي حدثت في دور رعاية المسنين، أعلى في كثير من الأحيان”، في ظل قيود صارمة “بدلا من الإجراءات الأقل تقييدا”.وتقول الدراسة أيضا إن هناك أدلة تشير إلى أنه “في بعض الأحيان في ظل تدابير أكثر تقييدا، قد تكون العدوى أكثر تواترا في الأماكن التي يقيم فيها السكان المعرضون للخطر، مقارنة بعامة السكان”. 

ويعترف البحث بأن الإغلاق في أوائل عام 2020 كان له ما يبرره، لأن المرض انتشر بسرعة وغمر الأنظمة الصحية، ولم يعرف العلماء أو الأطباء ما هي بيانات الوفيات الخاصة بالفيروس.ومع ذلك، فإنه يشير إلى الآثار الصحية الضارة المحتملة للقيود الصارمة، مثل الجوع، وعدم توفر الخدمات الصحية للأمراض غير “كوفيد”، والعنف المنزلي وقضايا الصحة العقلية، وتأثيراتها على الاقتصاد تعني أنه قد يكون هناك مبالغة في تقدير القيود وتحتاج إلى دراستها بعناية.

واختتم الباحثون بالقول إنه على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من استبعاد بعض “الفوائد الصغيرة”، إلا أنهم فشلوا في العثور على أي “فوائد كبيرة” للتدابير الأكثر تقييدا على انتشار العدوى. ويذكرون أنه يمكن تحقيق “تخفيضات مماثلة” من خلال “تدخلات أقل تقييدا”.

 

قد يهمك ايضا

تصريح صادم من فرنسا بشأن إصابة الأطفال بكورونا

باحث مغربي يجيب عن أن السلالة الجديدة لكورونا تشكل خطرا على الأطفال

 
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة توضح أن الإغلاق العام “غير مُجد” ضد انتشار كورونا وقد يزيد من المخاطر دراسة توضح أن الإغلاق العام “غير مُجد” ضد انتشار كورونا وقد يزيد من المخاطر



GMT 00:41 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

أمل جديد لعلاج الجروح دون تندّب
المغرب اليوم - أمل جديد لعلاج الجروح دون تندّب

GMT 06:27 2018 الأربعاء ,25 تموز / يوليو

المواصفات الكاملة لهاتف LG الجديد Stylo 4

GMT 09:43 2014 السبت ,10 أيار / مايو

أفكار لألوان المطبخ تخلق مناخًا إيجابيًا

GMT 06:03 2017 الأربعاء ,05 تموز / يوليو

وفاة طفل في مشفى ورزازات متأثرًا بسم عقرب

GMT 06:43 2016 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

في ذكرى انطلاق حركة 20 فبراير

GMT 01:58 2017 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

انتخاب الحبيب المالكي رئيسًا للبرلمان المغربي

GMT 14:03 2019 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

فيلم "ملافسينت" لأنجيلينا جولي يحقق 480 مليون دولار

GMT 18:33 2019 السبت ,22 حزيران / يونيو

العناية بالشعر الجاف و الهايش فى الصيف

GMT 02:59 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

سيرين عبدالنور تكشف عن دورها في "الهيبة - الحصاد"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib