مقالات وآراء في الصحف الإسرائيلية تتردّد وتؤكد قرب نهاية هذا الكيان
آخر تحديث GMT 09:00:16
المغرب اليوم -
محاولة اغتيال مرشح الرئاسة الكولومبية ميجيل أوريبي خلال فعالية انتخابية غرب العاصمة بوجوتا زلزال بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر يضرب المحيط الهندي الأونروا تصف منع دخول الصحفيين إلى غزة بأنه حظر على نقل الحقيقة البنك الدولي يُعلن تحديث خط الفقر الدولي ليصبح 3 دولارات للشخص الواحد يوميًا زلزال بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر يضرب منطقة جبل آثوس في شمال اليونان سرايا القدس تعلن استهداف قوة إسرائيلية في كمين محكم بتل الزعتر شرق مخيم جباليا شمال قطاع غزة إصابة أربعة عناصر من الأمن العام السوري جراء انفجار عبوة ناسفة أثناء محاولتهم تفكيكها في بلدة البغيلية بريف دير الزور الغربي الولايات المتحدة تُجدد دعمها الكامل لإسرائيل وتشترط إطلاق الرهائن قبل أي هدنة في غزة انفجار عبوة ناسفة بمركبة عسكرية إسرائيلية خلال اقتحام نفذته قوات الاحتلال ضمن حملة أمنية وسط مدينة جنين اندلاع نيران هائلة في السوق القديم لمدينة بندر عباس جنوب إيران
أخر الأخبار

مقالات وآراء في الصحف الإسرائيلية تتردّد وتؤكد قرب نهاية هذا الكيان

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مقالات وآراء في الصحف الإسرائيلية تتردّد وتؤكد قرب نهاية هذا الكيان

قوات الاحتلال الاسرائيلي
القدس - ناصر الأسعد

أثناء خطبة بنيامين نتنياهو على جبل هرتسل شوهد  إسرائيليون يغادرون الجبل فيما كان آخرون يرفعون لافتات احتجاجية في مقابر كريات شاؤول في وجه وزير الدفاع يوآف غالانت ،  و عراكٌ بالأيدي في مقابر أشدود حيث ألقى بن غفير خطبته .
هذا ما رصدته صحيفة هآرتس، من إحياء إسرائيل يومَ ذكرى قتلى حروبها، وهو الاحتفال الذي يليه عادةً «يوم الاستقلال»، أو ذكرى التأسيس.( ذكرى اغتصاب فلسطين في 15/5/1948)
و على الرغم من تعيين الحراسة لبن غفير، ونصب الحواجز، هتف عدد من عائلات المخطوفين بوجهه: «اذهب من هنا يا مجرم. لم تقضِ دقيقة في الجيش». بينما صاحت عائلات أخرى مقابلها: «استحوا! يساريون خائنون... كل ما يحدث هنا بسببكم».
وتشير  الصحيفة إلى  أنّ الهتافات تردّدت حتّى دوي صافرة يوم الذكرى، لتتواصل من بعدها خارج المقابر، وتنقلب إلى عراك.
هتافات «العار» و«لديك دم على يديك» كانت جاهزة لاستقبال وزير الإسكان يتسحاق غولدكنوبف في مقابر رحوفوت.

وفي مدخل المقابر العسكرية في أوفكيم، لدى زيارة وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، وقف العشرات احتجاجاً على «وزيرٍ شتم الجيش ويمنع إعادة المخطوفين».
أما افتتاحية هآرتس فقد اتّخذت عنوانًا وجوديًا:
«هل سنحظى بالاحتفال باليوبيل المئة للدولة؟».
واسترجعت الصحيفة الإسرائيلية البارزة موقفاً حدث منذ سبع  سنوات، حين فاجأ نتنياهو دارسي التوراة المجتمعين في منزله، بتحذيرٍ حادّ حول وجود إسرائيل: «وجودُنا ليس بديهيًا [...] دولة الحشمونيين صمدت لثمانين عامًا، ونحن نحتاج لتجاوزها».

ثم عدّدت الافتتاحية أفعال نتنياهو التي ستتسبّب بعدم احتفال إسرائيل بالذكرى المئة.
- مرّ 132 مخطوفاً بمعاناة لا توصف في أنفاق حماس.
- مستوطنات الغلاف وحدود لبنان تُركت ولا أحد يعرف إن كان الإسرائيليون سيعمّرونها مجددًا، ومتى؟

- الطريق الملاحي الحيوي إلى إيلات أُغلق.
- شركات الطيران الدولية توقّفت عن الهبوط في مطار   بن غوريون.
- التصنيف الائتماني لإسرائيل نزل، والعجز والتضخم على وشك الانفجار.

- إيران تشعر بالأمان كفاية ،لأن ترسل مئات الصواريخ ومسيّرات إلى "إسرائيل، "التي لم تستطع، بمفردها، الدفاع عن نفسها.
- إسرائيل متّهمة بالمذبحة الجماعية، ونتنياهو مرشّح للملاحقة   بأمر اعتقال دولي.
- رئيس الولايات المتحدة جو بايدن أوقف شحنات سلاح للجيش الإسرائيلي ،وحكومته قرّرت أن إسرائيل، في احتمال كبير، اخترقت القانون الدولي في غزة.

- المستوطنون، بتشجيع الحكومة، خرجوا لحملة تدمير وانتقام ضد الفلسطينيين في #الضفة_الغربية.
وتختم الصحيفة بأنّه لا يزال أمام نتنياهو أمر واحد يفعله لإنقاذ إسرائيل: الاستقالة.
-في الصحيفة نفسها تكتب زوج ابن مخطوف في #غزة، هي إيلامتسغار مقترحة على الرئيس الإسرائيلي، يتسحاق هرتسوغ، أن يكون محور خطابه اليوم الاعتراف بالفشل. تبدأ مقالها بشكل شاعري، حيث «الليلة، مثلما في كل سنة، ستغرب الشمس على يوم الذكرى ويبدأ يوم "الاستقلال". ولكن الفرحة هذه السنة لن تحل محلّ الحزن».
ثم تعرض متسغار خطاباً متخيّلاً لهرتسوغ.

هذا هو الخطاب الذي ينبغي للرئيس هرتسوغ إلقاؤه: مواطنو " إسرائيل" الأعزاء، بحزن وندم عميقَين أقول لكم اليوم: فشلنا. كل من تعاون مع الخطّ الذي قاده رئيس الوزراء نتنياهو على مدار الـ15 سنة الأخيرة، خطّ تنمية حماس وإضعاف القوى المعتدلة التي تحيا بجانبنا، فشل وعليه الذهاب [...] كما فشلنا في المفاهيم التي أدّت بنا إلى هنا: هل فعلًا «فقط الضغط العسكري سيعيد المخطوفين»؟ هل فعلًا «فقط استمرار الحرب سيعيد الأمن والردع»؟ أين المخطوفين؟ أين الأمن والردع؟ –– إيلا متسغار، قريبة مخطوف في غزّة، خطاب مقترح للرئيس هرتسوغ، هآرتس
وتُكمل متسغار: «كرئيس، لم أنجح في المساعدة بإعادة المخطوفين إلى بيوتهم... لم أقل لمواطني الدولة الحقيقة المرة التي كان ينبغي قولها لهم بصدق: قيادة الدولة تخلت عنكم في أكتوبر، ولا تزال تواصل التخلي
تختم الكاتبة مقالها بحزن بما أنّ أحداً لن يلقي خطابًا كهذا، حتّى وإن كانت «الخطابات الوحيدة التي ينبغي أن يلقيها الرئيس هرتسوغ وسائر المسؤولين عن الإخفاق هي خطابات الاستقالة».

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

إسرائيل تحذّر واشنطن من تقويض «السلطة» إذا صدرت مذكرات اعتقال بحق قادتها

 

أغلبية حكومة نتنياهو تؤيد المقترح المصري وحماس "تدرس" رد إسرائيل على مقترح الهدنة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقالات وآراء في الصحف الإسرائيلية تتردّد وتؤكد قرب نهاية هذا الكيان مقالات وآراء في الصحف الإسرائيلية تتردّد وتؤكد قرب نهاية هذا الكيان



أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي

GMT 17:42 2023 السبت ,08 إبريل / نيسان

4.9 مليار دولار أرباح أدنوك للغاز في 2022

GMT 23:30 2023 السبت ,07 كانون الثاني / يناير

«تيك توك» تفرض قيودا على بعض المقاطع

GMT 15:08 2020 الجمعة ,29 أيار / مايو

حقائق تجهليها عن شهر العسل

GMT 10:29 2020 السبت ,25 إبريل / نيسان

إدارة السجون تكشف مستجدات الحالة الوبائية

GMT 00:09 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

لعبة Sekiro تفوز بجائزة لعبة السنة على متجر Steam

GMT 10:03 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

البدلة الرسمية على طريقة المُصمم العالم توم فورد
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib