لا جدوى من إقامة مشاريع استثماريّة في ظل الانتهاكات الإسرائيليّة
آخر تحديث GMT 16:03:39
المغرب اليوم -
إحتراق ٥ جنود عسكريين داخل ناقلة جند إسرائيلية في قطاع غزّة زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب بحر أندامان دون أنباء عن أضرار في الهند بريطانيا تعلن إعداد خطة لإسقاط مساعدات إنسانية جواً إلى قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني بغزة يحذر من توقف كامل لمركباتها مع اقتراب نفاذ الوقود الجيش اللبناني يعلن سقوط مسيّرة إسرائيلية مزوّدة بقنبلة يدوية في أطراف بلدة ميس الجبل جنوب البلاد إسرائيل تهدد بالسيطرة على سفينة حنظلة إذا واصلت طريقها نحو غزة وفاة زياد الرحباني عن عمر 69 عاماً ولبنان يودع رمزاً فنياً ترك بصمة خالدة في الموسيقى والمسرح السياسي حرائق غابات واسعة تضرب شمال الخليل في إسرائيل وتؤدي إلى إغلاق طرق رئيسية واستدعاء 14 فريق إطفاء و6 طائرات لمواجهتها فيضانات عنيفة تجتاح جامبيلا غرب إثيوبيا وتتسبب في أضرار واسعة لأكثر من 50 منزلاً وإجلاء السكان وسط ضعف البنية التحتية جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة
أخر الأخبار

الخبير الاقتصاديّ رامي عبده لـ"المغرب اليوم":

لا جدوى من إقامة مشاريع استثماريّة في ظل الانتهاكات الإسرائيليّة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - لا جدوى من إقامة مشاريع استثماريّة في ظل الانتهاكات الإسرائيليّة

الخبير الاقتصاديّ رامي عبده
غزة – محمد حبيب

اتّهم الخبير الاقتصادي رامي عبده، إسرائيل بالعمل على ضرب الاقتصاد الفلسطيني، موضحًا أنها كبدته خسائر مادية فادحة تقدر بملايين الدولارات.
وأكّد عبده، في حديثه إلى "المغرب اليوم"، أنه لا جدوى من إقامة أية مشاريع استثمارية أمام الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة في غزة والضفة، مشدداً على أن الأموال والخطط كلها تبقى منقوصة.
وأضاف أن إسرائيل تتحكم في الخارطة السياسية والاقتصادية الفلسطينية، وتقوم بعرقلة أي نشاط اقتصادي وتجاري، من خلال منعه أو تدميره. وتابع "نايجل روبرتس الممثل السابق للبنك الدولي في الأراضي الفلسطينية، أكد لنا كحقوقيين واقتصاديين ومن خلال تجربته أن المال في الضفة وغزة وحده لا يكفي، فما من تنمية مستدامة في إمكانها أن ترى النور في ظل الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة.
وأشار إلى أن رمضان يأتي للعام الثامن على التوالي في ظل استمرار وتشديد الحصار المفروض على قطاع غزة، وإغلاق معبر كرم أبو سالم المتكرر، ومنع دخول احتياجات قطاع غزة من السلع والبضائع المختلفة وأهمها مواد البناء والتي تعتبر المشغل والمحرك الرئيسي للعجلة الاقتصادية.
وكشف عن أن معدلات البطالة ارتفعت بشكل جنوني وبلغت نسبتها 41% حسب بيانات الربع الأول من عام 2014 بأكثر من 180 ألف عاطل، ومن المتوقع ارتفاعها في الربع الثاني لتبلغ نحو 44% مع تزايد عدد العاطلين عن العمل إلى أكثر من 200 ألف شخص.
ولفت إلى أن أزمة إغلاق المعبر، وكذلك البنوك كان لها أثر كبير على انخفاض حركة الواردات بسبب توقف إصدار الحوالات المالية والاعتمادات المستندية وخطابات الضمان الخاصة بالبضائع المستوردة, , كما تسببت في حالة كساد وركود اقتصادي في الأنشطة الاقتصادية وأهمها القطاع التجاري الذي يعاني من ضعف في المبيعات نتيجة ضعف القدرة الشرائية لدى المواطنين.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لا جدوى من إقامة مشاريع استثماريّة في ظل الانتهاكات الإسرائيليّة لا جدوى من إقامة مشاريع استثماريّة في ظل الانتهاكات الإسرائيليّة



نانسي عجرم تكسر قواعد الموضة في "نانسي 11" بإطلالات جريئة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 18:23 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 07:41 2022 الأحد ,20 شباط / فبراير

أبرز صيحات حفلات الزفاف في عام 2022

GMT 15:23 2018 الأربعاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

راديو "إينرجي" لا ننافس أحدًا ونستهدف جمهور الشباب

GMT 11:43 2012 الجمعة ,22 حزيران / يونيو

مغسلة توحي بالملوكية والرقي

GMT 18:27 2024 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

هجوم إلكتروني يعطّل مواقع البرلمان الإيراني
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib