مهازل وزارة الرياضة المغربية
إعصار كالمايجي يودي بحياة أكثر من 116 شخصا ويعد الأشد في الفلبين هذا العام زلزال بقوة 6.2 درجة يضرب شمال جزيرة سولاويسي في إندونيسيا الخطوط الجوية التركية تعلن عن إستئناف رحلاتها المباشرة بين إسطنبول والسليمانية اعتباراً من 2 نوفمبر 2025 مفاوضات سرية تجرى بين إسرائيل وحركة حماس لتمرير ممر آمن لمقاتلي حماس مقابل جثة الجندي هدار غولدين وزارة الصحة الفلسطينية تعلن إرتفاع حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة إلى 68875 شهيداً كتائب القسام تعلن العثور على جثة أسير إسرائيلي في الشجاعية وتتهم إسرائيل باستهداف مواقع استخراج الجثث بعد مراقبتها نتنياهو يهدد مقاتلي حماس في الأنفاق بين الاستسلام أو الموت وسط نقاشات إسرائيلية حول صفقات تبادل جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال عنصر من قوات الرضوان التابعة لحزب الله انفجار ضخم جنوب قطاع غزة ناتج عن نسف مربعات سكنية بمدينة رفح غزة تتسلم 15 جثماناً فلسطينياً في إطار صفقة تبادل الجثامين
أخر الأخبار

مهازل وزارة الرياضة المغربية

المغرب اليوم -

مهازل وزارة الرياضة المغربية

بقلم - مروان بيشي

رغم كل مايقع داخل وزارة الشباب و الرياضة حيت يظهر للبعض انه حركية من اجل النهوض بالرياضة فربما شئ من المستحيل وقوعه و هته الوتائق تزكي العبت في التسيير الرياضي كون الوزارة اصبحت فقط دمية يتم تسييرها من الخارج للقيام بالمتعين من طرف اشخاص لهم نفود و ابانوا عن ضعفهم في تسيير بعض الجامعات التي يوجدون على رأسها ببعض الاندية المحتشمة، حيت فور وصولك للوزارة و إلا تصطدم بهته الاسماء كأن الوزارة ليس بمؤسسة حكومية تمتل الدولة تسير وفق القوانين المعمول بها التي تسري على المؤسسات الاخرى كوزارة المالية و التربية الوطنية...الخ، لكن ربما تشم رائحة العمل السياسي عوض الرياضي الشئ الدي يتير الغرابة مما يدفعنا لطرح عديد الاسئلة كمتتبعين و كممارسين و مسيرين للشأن الرياضي، لمادا لم يستطع بلدنا تخطي حاجز المئتي الف ممارس رغم المبالغ الضخمة المرصودة من الدولة للرياضة الوطنية خصوصا بعد الرسالة الملكية لسنة 2008 بالصخيرات. لمدا نحن بعيدون كل البعد عن البحت العلمي و علاقته بالرياضة حيت قطعت اغلبية الدول اشواطا في هدا الباب منها دول افريقية؟؟ كيف يعقل ان عدد موظفي وزارة الشباب و الرياضة مند 1970 فهو يعادل عدد ممارسي الرياضة بوطننا اليوم رغم ان الممارس لا يتوفر على تغطية صحية و لا تقاعد في حين من له المسؤولية لتطوير الرياضة و خدمة الرياضين و البحت على سبل تطوير مستواهم الاجتماعي و الرياضي يضلون في سباة عميق و يتمتعون بكل المزايا من تغطية صحية و تقاعد .... الخ و لايقوم بعمله كما وجب ...
امابخصوص تقرير الافتحاص الدي طالبت به الوزارة داتها للجامعات الرياضية بمبلغ فاق المئتي مليون سنتيم و نتائجه جائت متباينة كون هناك جامعة سلمت و الاخرى تمت عرقلتها رغم انها لا تصل لهاد المستوى من التقارير التي توجد عليه الجامعة الملكية المغربية للبادمنتون للفترة مابين 2012 و 2016 و التي كان يرأسها الرئيس السابق عمر الببلالي الشئ الدي يضع الوزارة عاجزة الى يومنا هدا في ايجاد الحل رغم وجود حكم قضائي نهائي يعزز هدا التقرير لأجل تشبيب الجامعة و تظل تنهج المراوغة و تعرقل من تريد ان تعرقل و تساعد من تريد خدمة لاجندة حزبية اصبحت واضحة داخل الوزارة بتعيينات و توقيفات عرف المغزى منها مغيبين الروح الوطنية في التعامل مع متل هاته القضايا الوطنية خدمة للشبلب المغربي و التي ربما قد تؤدي الى ايجاد حلول لعديد المعضلات الاجتماعية عبر الممارسة الرياضية. 
لن نكتر الكلام و نسائل وزارة الشباب و الرياضة، ألا تخجلوا من وجود متل هته التقارير التي اقبرت الرياضة الوطنية و رياضة البادمنتون ل 25 سنة و غياب تام لجل التقارير المالية كما اشرنا في السابق كونها تعرف اختلاسات مالية كبيرة ارسلت عبر الاندية الوطنية موضحة طريق العملة الصعبة داخل جامعة البادمنتون؟ ماهو دوركم في وطننا العزيز ان لم تقوموا بواجبكم؟ ماهي اهدافكم في صرف المال العام للجامعات؟؟
سنوافيكم كل مرة بصفحة من صفحات التقرير للكشف عن التسهيلات التي تقوم بها الوزارة للرئيس السابق لا نعرف هدفها و العراقيل التي تقوم بها للبعض الاخر في غياب تقرير بهدا الشكل.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مهازل وزارة الرياضة المغربية مهازل وزارة الرياضة المغربية



GMT 14:13 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية شهر العسل

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 19:54 2019 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيخ كومارا استثناء والبقية في مهب الريح

نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 23:43 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن تسليم الصليب الأحمر جثة أسير إسرائيلي
المغرب اليوم - حماس تعلن تسليم الصليب الأحمر جثة أسير إسرائيلي

GMT 00:52 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

أنجلينا جولي في زيارة مفاجئة إلى جنوب أوكرانيا
المغرب اليوم - أنجلينا جولي في زيارة مفاجئة إلى جنوب أوكرانيا

GMT 23:07 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

راما دوجي الفنانة تصبح السيدة الأولى لنيويورك
المغرب اليوم - راما دوجي الفنانة تصبح السيدة الأولى لنيويورك

GMT 23:49 2020 الخميس ,03 أيلول / سبتمبر

"صراع" أندية إسبانية على نجم الرجاء السابق

GMT 06:52 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الفيضانات تجبر 2000 شخص على إخلاء منازلهم في الأرجنتين

GMT 22:06 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

المكسرات تقلل خطر الموت المبكر من سرطان القولون

GMT 15:01 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

خط كهرباء يصعق 7 أفيال برية في غابة شرق الهند

GMT 01:47 2018 الثلاثاء ,25 أيلول / سبتمبر

5 صيحات جمالية عليك تجربتها من أسبوع نيويورك للموضة

GMT 13:04 2018 الإثنين ,09 تموز / يوليو

أمير كرارة يعتزم تقديم جزء جديد من مسلسل "كلبش"

GMT 07:38 2018 السبت ,12 أيار / مايو

مجوهرات شانيل لإطلالة جذابة في ربيع 2018

GMT 05:18 2016 السبت ,29 تشرين الأول / أكتوبر

طرق تحسين إضاءة المنزل بعد انقضاء الشتاء وحلول الخريف

GMT 18:56 2013 الأربعاء ,20 شباط / فبراير

مطعم أردني يقدم الأكلات التراثية في جو عائلي حميم

GMT 09:23 2013 الجمعة ,15 شباط / فبراير

جسور لندن تأخذ المارة من الماضي إلى الحاضر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib