هؤلاء الشيعة شركاء العدو الصهيوني في اذلال الشيعة
إعصار كالمايجي يودي بحياة أكثر من 116 شخصا ويعد الأشد في الفلبين هذا العام زلزال بقوة 6.2 درجة يضرب شمال جزيرة سولاويسي في إندونيسيا الخطوط الجوية التركية تعلن عن إستئناف رحلاتها المباشرة بين إسطنبول والسليمانية اعتباراً من 2 نوفمبر 2025 مفاوضات سرية تجرى بين إسرائيل وحركة حماس لتمرير ممر آمن لمقاتلي حماس مقابل جثة الجندي هدار غولدين وزارة الصحة الفلسطينية تعلن إرتفاع حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة إلى 68875 شهيداً كتائب القسام تعلن العثور على جثة أسير إسرائيلي في الشجاعية وتتهم إسرائيل باستهداف مواقع استخراج الجثث بعد مراقبتها نتنياهو يهدد مقاتلي حماس في الأنفاق بين الاستسلام أو الموت وسط نقاشات إسرائيلية حول صفقات تبادل جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال عنصر من قوات الرضوان التابعة لحزب الله انفجار ضخم جنوب قطاع غزة ناتج عن نسف مربعات سكنية بمدينة رفح غزة تتسلم 15 جثماناً فلسطينياً في إطار صفقة تبادل الجثامين
أخر الأخبار

هؤلاء الشيعة شركاء العدو الصهيوني في اذلال الشيعة!!

المغرب اليوم -

هؤلاء الشيعة شركاء العدو الصهيوني في اذلال الشيعة

حسن صبرا
بقلم : حسن صبرا


كل صاحب قرار شيعي جمع ماله من اكل السحت ، نهباً من اموال الدولة وهي اموال الناس ومنهم نحو مليون ونصف مليون شيعي … هو شريك العدو الصهيوني في اهانة وإذلال الشيعي الذي هجره هذا العدو من قراه ومدنه في جبل عامل الشيعي  ، ومن ضاحية بيروت الجنوبية الشيعية  ، ومن مدن وقرى البقاع الشيعي …وكل مؤسسة من المؤسسات الدينية الشيعية التي تجمع المال باسم الشيعة ، سواء كانت مستقلة ، او تابعة لمرجعية شيعية ميليشياوية … هي شريكة العدو الصهيوني في اذلال الشيعة الذين تجمع هذه المؤسسات المال بإسمهم..الم يسمع هؤلاء ؟الم ير هؤلاء؟ألم يأت هؤلاء انباء الذل الذي يعيشه المهجرون الشيعة في الشوارع البيروتية ، وأنباء نوم الاطفال والنساء والرجال في العراء ، من دون اي سقوف ولو كانت من قماش ، ومن دون اي مكان خلاء للقيام بحاجاتهم الانسانية … !!؟؟اي بشر هؤلاء الذين كنزوا ويكنزون الاموال من دماء فقراء الشيعة ؟ هل نسأل عن ضمائرهم الميتة ؟ هل ندعوهم لتخفيف جشعهم وطمعهم وفجعهم ، والإلتفات ولو بشكل إنساني إلى احوال هؤلاء الشيعة الذين هجرهم العدو الصهيوني من بيوتهم ، وقد دمرها وقتل من قتل وجرح من جرح ؟اليس هؤلاء الشيعة هم من أوصلهم إلى اعلى المراكز السياسية بإنتخابهم ممثلين عنهم ؟ نعم يتحمل المذلولون الآن من الشيعة مسؤولية انتخاب هؤلاء ،وإيصالهم إلى اعلى منصب شيعي …لكن الآن ليس وقت حساب المهجر والمجروح وابناء وأشقاء وآباء القتلى .. لأن الأولى هو تذكير كبار  اللصوص من الشيعة بجمهورهم الذي يذل و المرمي في شوارع بيروت والمدن الأخرى من لبنان لماذا لا يبادر هؤلاء إلى استئجار فنادق فارغة من النزلاء في كل لبنان ، لإسكان عشرات الآلاف بأسعار رخيصة جدا، فتأوي عشرات الآلاف من الشوارع ومن المدارس ، حيث تعيدها إلى دورها التعليمي ..وتفيد اصحاب الفنادق الذين "يكشون الذباب "بسبب الحرب وغياب اي نزيل او سائح ، وتوفر فرص العمل لعشرات آلاف العمال والموظفين ، وتؤمن تصريف الخضار والفاكهة والحبوب واللحوم والدجاج والخبز والأسماك ..… لكن وطالما هؤلاء هم فاقدو الضمائر ، متبلدو الاحساس ، لم ولن يهتموا بأي دعوة للإهتمام بالشيعة الذين هم سبب وجودهم ، وقد اعتادوا السرقة ومد الأيدي إلى اموال الأيتام والفقراء والمساكين … وما اعتادوا في حياتهم ان يمدوا أيديهم إلى جيوبهم ليدفعوا لأي فقير او محتاج …فهؤلاء هم شركاء العدو الصهيوني في اذلال وقتل وتدمير الوجود الشيعي في لبنان ."ونمدهم في طغيانهم يعمهون"صدق الله العظيم.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هؤلاء الشيعة شركاء العدو الصهيوني في اذلال الشيعة هؤلاء الشيعة شركاء العدو الصهيوني في اذلال الشيعة



GMT 08:38 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

اختلاف الدرجة لا النوع

GMT 20:02 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

عالم جديد حقًا!

GMT 06:19 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 19:43 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أصول النظام السياسى

GMT 19:56 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

عيد سعيد!

نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 13:31 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط
المغرب اليوم - طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط

GMT 18:26 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بوريس جونسون يهاجم بي بي سي ويتهمها بالتزوير
المغرب اليوم - بوريس جونسون يهاجم بي بي سي ويتهمها بالتزوير

GMT 23:43 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن تسليم الصليب الأحمر جثة أسير إسرائيلي
المغرب اليوم - حماس تعلن تسليم الصليب الأحمر جثة أسير إسرائيلي

GMT 18:52 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

خبراء التغذية يوصون بمشروبات طبيعية لتحسين الأداء الإدراكي
المغرب اليوم - خبراء التغذية يوصون بمشروبات طبيعية لتحسين الأداء الإدراكي

GMT 23:27 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

نيللي كريم ترد على شائعات ارتباطها بحارس مرمى شهير
المغرب اليوم - نيللي كريم ترد على شائعات ارتباطها بحارس مرمى شهير

GMT 23:07 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

راما دوجي الفنانة تصبح السيدة الأولى لنيويورك
المغرب اليوم - راما دوجي الفنانة تصبح السيدة الأولى لنيويورك

GMT 23:49 2020 الخميس ,03 أيلول / سبتمبر

"صراع" أندية إسبانية على نجم الرجاء السابق

GMT 06:52 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الفيضانات تجبر 2000 شخص على إخلاء منازلهم في الأرجنتين

GMT 22:06 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

المكسرات تقلل خطر الموت المبكر من سرطان القولون

GMT 15:01 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

خط كهرباء يصعق 7 أفيال برية في غابة شرق الهند

GMT 01:47 2018 الثلاثاء ,25 أيلول / سبتمبر

5 صيحات جمالية عليك تجربتها من أسبوع نيويورك للموضة

GMT 13:04 2018 الإثنين ,09 تموز / يوليو

أمير كرارة يعتزم تقديم جزء جديد من مسلسل "كلبش"

GMT 07:38 2018 السبت ,12 أيار / مايو

مجوهرات شانيل لإطلالة جذابة في ربيع 2018

GMT 05:18 2016 السبت ,29 تشرين الأول / أكتوبر

طرق تحسين إضاءة المنزل بعد انقضاء الشتاء وحلول الخريف

GMT 18:56 2013 الأربعاء ,20 شباط / فبراير

مطعم أردني يقدم الأكلات التراثية في جو عائلي حميم

GMT 09:23 2013 الجمعة ,15 شباط / فبراير

جسور لندن تأخذ المارة من الماضي إلى الحاضر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib