مقتطفات السبت
دونالد ترامب يأمر بتحرير لوس أنجلوس من غزو المهاجرين على خلفية احتجاجات واسعة اندلعت بسبب عمليات ترحيل إسرائيل تدعو إلى سحب قوات الأمم المتحدة اليونيفيل مع الدولة اللبنانية جيش الاحتلال الإسرائيلي يُهاجم سفينة الحرية المحملة بمساعدات إنسانية أثناء اقترابها من شواطئ قطاع غزة المنتخب البرتغالي يُتوج بلقب دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم للمرة الثانية في تاريخه نادي بريشيا الإيطالي لكرة القدم يتجه لإعلان إفلاسه بعد نحو 114 سنة على تأسيسه نفاد تذاكر المباراة الودية بين المغرب والبنين التي ستجري مساء الإثنين بفاس واتساب يختبر أداة جديدة تتيح للمستخدمين إنشاء روبوتات دردشة مقتل امرأة برصاص الشرطة الألمانية بعد طعنها شخصين في ميونخ وزارة الصحة الفلسطينية تعلن توقف 23 مستشفى عن العمل في غزة بسبب اعتداءات الاحتلال وزارة الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع عدد الشهداء منذ فجر اليوم الأحد إلى 21 في غارات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة
أخر الأخبار

مقتطفات السبت

المغرب اليوم -

مقتطفات السبت

مشعل السديري
بقلم : مشعل السديري

هل تعلمون، يا رعاكم الله، أن الإبل تستطيع أن تشرب الماء المالح ولو من البحر الميت ولا يرتفع ضغطها، لأن كلاويها تفصل الماء عن الملح، فالجمل يستطيع أيضاً أن يأكل الأشواك ولا تتضرر معدته أو أمعاؤه لأن لعابه كالأسيد يذيب الأشواك فيأكلها كأنها خبز، لذلك أهل البادية إذا وقع الشوك على أيديهم أو أرجلهم وضعوا لعاب الإبل عليه فيذيب الشوك. والجمل له جفنان؛ جفن شفاف والآخر من لحم فيستطيع أن يمشي مع غبار الصحراء ولا تتضرر عيناه لأنه يغلق جفنه الشفاف فقط. وهو يستطيع أن يغير درجة حرارة جسمه فيرفع درجة حرارته إذا كان في أرض باردة جداً ويخفض درجة حرارته إذا كان في أرض شديدة الحرارة، وصدق المولى عندما قال: (أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت).
ويبدو لي أن أهل البادية في صحراء الجزيرة العربية قد أخذوا هذه الصفات عبر التاريخ من الجمال، فما أكثر ما اجتاحتهم الأوبئة، وما أكثر ما تشققت أرجلهم الحافية من الأشواك، وما أكثر ما كثح التراب والغبار في وجوههم وصمدوا، وكأني بلسان الواحد منهم يردد بينه وبين نفسه قائلاً: (يا جبل ما يهزك ريح)، والآن أحفادهم يعيشون (بالتبات والنبات)، بل إن بعضهم أصبحوا في مرابع الليل يتقنون رقصات (الجيرك) و(الكابوكي) و(الهولا) ويا قلبي لا تحزن.
***
تم القبض على موظفة بنك في الكويت، تختلس من حسابات العملاء الكسور الصغيرة (50 و25) فلساً، لتجمع في النهاية ثروة تفوق (3) ملايين دولار خلال أربع سنوات، والمضحك المؤلم في الموضوع أنه تم كشفها بالصدفة من عميل في حسابه أكثر من (20) مليون دينار - أي ما يساوي تقريباً أكثر من (65) مليون دولار - لأن أخانا بالله افتقد من رصيده (350) فلساً لا غير - وعمل منها قضية (وراسه وألف سيف) لا بد أن يسترجعها من البنك!!
واعذروني لو قلت لكم إنني تعاطفت مع تلك الموظفة، أكثر من ذاك المليونير الذي يستحق أن أطلق عليه اسم (قحطة)، وهو من النوع الذي (لا يملأ بطنه غير التراب).
***
إليكم هذه الطرفة (العبيطة):
امرأة من شدّة الغيرة طعنت زوجها في بطنه، بعد عثورها على صورة له مع فتاة حسناء، لتكتشف بعدها أن تلك الصورة هي لها مع زوجها عندما كانت شابة قبل ردح من الزمن، ولا يزال زوجها المسكين طريح الفراش في المستشفى يحن ويون و(يفالت) من شدة ألم الطعنة.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتطفات السبت مقتطفات السبت



GMT 08:38 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

اختلاف الدرجة لا النوع

GMT 20:02 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

عالم جديد حقًا!

GMT 06:19 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 19:43 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أصول النظام السياسى

GMT 19:56 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

عيد سعيد!

أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة

القاهرة - سعيد الفرماوي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib